عودة التصعيد العسكري في #اليمن بعد أشهر من الهدوء الحذر الذي شهدته معظم الجبهات

عودة التصعيد العسكري في #اليمن بعد أشهر من الهدوء الحذر الذي شهدته معظم الجبهات، رغم المحاولات والدعوات الدولية لمنع الانزلاق للعنف والرامية لإنهاء الصراع | تقرير: هديل اليماني #الأخبار

           

https://www.facebook.com/...160061703974893

فائق الاحترام لأنصار الله أبطال اليمن الذين توحدوا وراء السيد الحوثي. هدفك واضح. اليمن من أجل اليمين. كما يتمنون الموت لأمريكا والموت لأمريكا. أنا معجب ببطولتهم ، وكيف يواجهون العدو بأسلحة بسيطة. السعودية والإمارات وإسرائيل وأمريكا ومرتزقة آخرون. لذلك يجب أيضًا إرسال المرتزقة السوريين تحت حكم أبو عمشة إلى اليمن. لكن الحوثيين يقفون كوحدة لأنهم يدافعون عن وطنهم. هل لدى السعوديين القليل من النفط ، أو لماذا عليهم احتلال مأرب؟ وقف الحوثيون إلى جانب الملايين للتظاهر من أجل فلسطين. حتى أنهم أرادوا المجيء للقتال من أجل فلسطين. الحوثيون رمز كبير للوحدة والشجاعة والشجاعة. إنهم صامدون وسيحتلون مأرب لأن الأموال والنفط والغاز والموارد المعدنية في مأرب ملك للشعب اليمني.


هروب الجيش السعودي مع المدرعات من أمام المقاتل اليمني أو إحراق دبابة ابرامز أو صعود ثله من المجاهدين الی قمم الجبال واقتحام المواقع التي هي مواقع حصينه فعلا ومدعمة بكل وسائل التحصين والتسليح ليس بالامر الهين ولا بالامر السهل ولا في متناول أي إنسان حتی وأن كان مدربا علی تلك الاعمال ومعدا لمثلها تدريبا عاليا .ربما البطولة التي تتفاخر بها الامم والشعوب وهي ليست حكرا علی شعب دون غيره تحتاج الی قضايا عادلة ومحقة تقدم في سبيلها أروع تلك الملاحم والبطولات وهو ما ليس لدی دول العدوان وليس لديهم أي سبب لشن هذه الحرب سوی الكبر والغطرسه والتطاول علی الاخرين ,الدروس القاسية والمؤلمة التي يتلقونها في جبهات الحدود لا يتعلمون منها لانهم مدفوعين من جهات اخری تسيرهم بالريموت ومع ذلك يتجاهلون أو يحاولون تجاهل ما يلقونه من صفعات زادت عن حدود المعقول حتی يبدوا أنهم مسلوبي الإرادة والكرامة ولا يفقهون في هذه الابواب شيئا , بل هم كذلك .انها العبثية بعينها حين يهدرون تلك الطاقات وتلك الامكانات لاسباب واهداف لا يؤمنون بها من الاصل تظل مجرد دعوی بدون آي دليل مادي أو منطقي ومع ذلك يتقافزون في اعلامهم الی عناوين أخری لاجل التغطية علی تلك الفضایح المهينة والمعيبة بجيوشهم والتي يفترض بها أن تطيح بدول وحكومات لو أنهم في شعوب حرة وديمقراطية .




+