1ºان قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم واتيناه من الكنوز ما ان مفاتحه لتنوء بالعصبه الى القوه اذ قال له قومه لا تفرح ان الله لايحب الفرحين وابتغ فيما اتاك الله الدار الاخره ولا تنس نصيبك من الدنيا قال انما اوتيته على علم فخفسن به وبداره الارض عشان والله العظيم لو يا محمد رمضان قرات هذه الايه لعلمت ان الله يمهل ولا يهمل انت اخذت ناس كثير اجيت الطيار اللي مات بحسرته واذيت بتوع مطعم البرنس عشان تصور اغنيه وناس كثير قوي عمال بتستفز فيه بس اقول لك على حاجه الجعان اللي يشبع بعد جوع لازم يحصل معه كده
2ºكلمة ان الدولة اتحفظت على فلوسك . دي لوحدها تهمة سب وقذف فى حق الدولة ولو في اى محامي شاطر ممكن يرفع عليه قضية إثارة الرأي العام لأن كلمة ذي دي ممكن توقع اقتصاد البلد وتؤدي إلى هروب المستثمرين وممكن تؤدي نزيف في البورصة المصرية . المتوقع ان فيه حجز على حسابات محمد رمضان البنكية نتيجة لوجود حكم قضائي واجب النفاذ في قضية التعويض . ده شئ طبيعي بيحصل في حالة صدور حكم قضائي ممكن يتحجز على اموال سائلة او منقولة او حسابات بنكية وممكن يتوضع اسمك في قائمة ترقب الوصول او منع مغادرة وممكن يتحط اسمك في إدارة تنفيذ الأحكام بحيث لو اتمسكت في أى كمين شرطة يتقبض عليك . ولا علاقة للدولة بالموضوع فالدولة ليست جهة خصومة مع محمد رمضان بل جهة تنفيذية للحكم القضائي لكن ربما ستكون جهة خصومة بعد الفيديو ده
3ºهو المرض إللى عندك لسه مش عارف تتعالج منه يعنى بردوه معنى كلامك فيه استهزاء واذدراء وتكبر ان لما البنك حجز على فلوسك لتنفيذ الحكم القضائى الصادر بالتعويض للطيار بمبلغ ستة مليون جنيه لسه بطلع/ لسانك لورثة الطيار وللشعب وتقول بما معناه وايه يعنى انا عندى فلوس فى البيت اكتر من إللى فى البنك وفكك بقا من ان ولاد البلد والهرى إللى بتقوله ولحم كتافك من البلد لحم كتافك من الناس البسيطة إللى خلتك فى ان انت فيه من مال وشهرة لكن ،،،لازم تعرف ان ما طار طائر وارتفع الا كما طار وقع وانت خلاص وقعت ومحدش عايز يسمع اسمك بلا قرف
4º هذا الي حذرتك منه يامحمد انت وغيرك لكن لم تسمع النصيحه. قلت لك مافي داعي تستفز الشعب ب اي تصرفات وكلام طالمه تعلم جيدا ان في شعبك ناس كتير تعبانين ومحتاجين. وبعدين الي عندو شي مافي داعي يتكلم عنو قالو داري على شمعتك. واصلن ياجماعه من الغباء انو الإنسان يضع كل أمواله ومايملك في بنك معين لي لأنك ماتضمن الي يصير معاك في الدنيا من مشاكل ومتاعب والله يهدي ويصلح الأحوال وانا يامحمد حذرتك من يوم ماصرح من الأزهر عنك وقلت لك بعدها صدقني راح تجيك مشكله كبيره ف ابعد عن استفزاز الشعب والكبر والغرور. لان يامحمد المال ملك لله سبحانه وهو الذي رزقك وهو برضو يستطيع مثل مارزقك يحرمك منه فلي انت تسببت لنفسك بمشكله.
5ºمعلش احترامي لكل الاراء
لية شايفة شماتة انتم مش مليكة ولا طول الوقت ساجدين على السجادة
ربنا غفور رحيم وعالم بالنوايا
كل واحد بيرد من وجهة نظرو
ثانيا انتم لية حاطين الغلط كلو علي محمد رمضان
ما الطيار غلطان انو ساب مكانة حتى لو كان بيتعامل بسلامة نية
العسكرى اللى بيسيب مكان خدمتو بيتحول للتحقيق
ثالثا الطيار كان تعبان
ثالثا تعويض اية اللى بتتكلمو عنة هو العوض الحقيقى عند ربنا
رابعا انا مقولتش ان محمد رمضان مش غلطان
بس الغلط الأكبر على الطيار انو ساب مكان خدمتو
ملحوظة انا ولا بحب محمد رمضان ولا بكرهو
بس اللهم ما لا شماتة
وربنا العالم بالنفوس والنوايا
اة الناس اللى بتقول انو سبب فى موت الطيار
لية هو مين
يا بتوع المدارس فلكل اجل كتاب
كل واحد لى ساعة ولى يوم
كل واحد متو جاية
تعددت الأسباب والموت واحد
6ºالقصص
إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ (76) وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (77) قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78) فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79) وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ (80) فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنْتَصِرِينَ (81) وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (82) (القصص)