رحلة إلى سدّ يأجوج ومأجوج.. ماذا تعرف عن مغامرة سَلَام الترجمان قبل ألف عام؟

قضية سد يأجوج ومأجوج أثيرت عدة مرات بالعصرين الأموي والعباسي، حتى إن الخليفة العباسي هارون الواثق قرر أن يرسل بعثة إلى السد لمعرفة خبره.. فكيف كانت الرحلة؟

           

https://www.facebook.com/...160098899974893

سد يأجوج ومأجوج سور الصين.. وقوم يأجوج ومأجوج هم الصين كانوا قبل اقوام مثل المغول وغيرهم يقتلون وحروب على البلدان المجاوره والتعبير مجازي باكل لحوم البشر وكان تهديدهم لحضارات كان تمثل بتعابير مجازيه بمطلع الشمش
لكون الحضارات كانت بالشرق
وخروجهم في آخر الزمان بعد أن تحولت العلم وإلحضاره إلى مغارب الأرض الغرب اليوم. ومطلعهم كقوي اقتصاديه تسيطر على العالم.. وحتى اكلهم للحوم البشر في اليوم تعبير بتعابير مجازيه لأن البشريه أصبحت العوبه بيد تلك الدول من قنابل جرثوميه وصناعة الادويه و الخ ومنها الصين التي تعتبر قوم يأجوج ومأجوج هذا الزمان
وماتهزم الا بقوى وكتله اقتصاديه مثلا قيام دوله اسلاميه آخر الزمان ذات اقتصاد وعلم وتوحد كمثل عمله اسلاميه تهزم الدولار والين الصين وتسيطر على الاقتصاد العالمي
يعني مختصر كل شيئ مرتبط بالتفسير العلمي الذي يكون أقرب إلى العقل من روايات أغلبها موضوعه في كتب التاريخ وضعية السند. والعقل.


يأجوج ومأجوج هم التتار واللله أعلم
والدلائل كالتالي
١ الرسول صلى الله عليه وسلم يقول ويل للعرب من شر قد أقترب
وفعلا هاجم التتار الأراضي العربية وتم دتدمير معظم حواضر العرب أنذاك بخارى وبغداد ودمشق وحمص وأنطاكية
٢ عرف عن التتار أنهم كفار ومتغطرسي فلا أستغرب منهم بعد ضرب الناس وإحراقهم محاولة ضرب السماء بحجة قتل الناس والملائكة معتبرين أنهم من الشياطين وهذا حال التتار فكانوا يتشبهون بالوحوش
٣ عرف عن سد الصين أنه بني على مراحل في مدة حوالي ٢٠٠ عام
محتمل أن يكون قسمه الأساسي هو سد ذي القرنين
٤ بني سد الصين للحماية من عدو قريب من الصين وبقرب الدولة المغولية
وهي نفس الذي ذكر في قصة رحلة الإستكشاف
٥ تواتر الرؤية عند العباسيين وفي زمانهم وصل التتار وقضو على الدولة العباسية
فأقول أن يأجوج ومأجوج خرجوا وقتلوا الملايين وأحرقوا مئات البلاد
وعاشوا وتلاشوا بالسنين
والله أعلم


في هذا المقال أمور لم يرد ذكرها في القرآن فهي مجرد قصص لا صحة لها.... ومن الخطأ أن نقول عن يأجوج ومأجوج انهم قوم ... ولكن هذه صفات لهؤلاء الناس فهم مثل النار المتأججة (يأجوج) ومثل َموج البحر (ما جوج) بينما القوم هم الجماعة الذين لهم مكان وزمان وتربطهم ببعض علاقات القرابه.. َمثل قوم نوح قوم لوط... الخ... ولكن القرآن لم يطلق عليهم صفة القوم ولم يذكر زمانهم ولا مكانهم وكذلك ذو القرنين لا أحد يعرف اسمه أو اسم قومه أو الزمان والمكان الذي عاش فيه... والقرآن اوجز القصة بان ذو القرنين خلص جماعة من الناس من شرور جماعة أخرى دون ذكر تفاصيل عن الجانبين..... أما باقي التفاصيل فهي مجرد قصص يتناقلها الناس ولا أصل لها في القرآن...؛


حکی القرآن قصة قومین ابادهم الله وانتهی الامر.
والله العظیم سوف یحاسبنا الله علی تسمیتنا ما فی هذه الروایات من الاكاذیب بالسنة النبویة ، حاشا لرسول الله ان یقول هذا، للاسف ضحك الرواة علینا بٲكاذیبهم و مزلنا الی یومنا نصدق ما قالوا.
یا مسلمون الی متی لا تفیقون..؟ هذه البلدان التي ذكرت في هذه الاقاصیص معلومة و مسكونة بالناس، كل شبر منها نستطیع ان نعرف ما فیه، ایران، آذربیجان، ارمینیا، صین ...الخ كل شبر معلوم، فمالكم تصدقون كلام رجل بعثه الخلیفة و اعطاه اموالا فلم یكن ممكنا ان یٲتیه بعد ذلك و یقول له یا امیر المؤمنین لم اجد السد .. فلجٲ الی الكذب والتلفیق حتی يرضي الخليفة و اهل الخرافة و محبي القصص من الامة..
بالله علیكم الم يكن يستطيع ان یجد شخصا في رحلته خبيرا بالبنايات، حتی يسٲله و یساعده في تلفيق هذه الكذبة؟
بالله علیكم اذا قال الرجل ان السد موجود وله حراس ووصفه بهذا الشكل و زین الكذبة كما تزین كعكة العرس ، وصدقها اسلافنا الغلبانین الذين لم یروا طوال حیاتهم خارج منطقتهم ، فما بالنا نحن في هذا العصر نصدقه مع اننا لانری ما رٲی صاحبنا الكذاب؟ لماذا لایوجد سد بين جبلین و هذا القفل الكبير الذي ذكره و هؤلاء الحرس یضربونه كل یوم حتی یعرفوا سلامته؟ ولماذا لایوجد دوی هؤلاء خلفه كدوي النحل..؟
بالله علیكم كفانا خرافة و تصدیقا لاكاذیب الرواة والقصاص ، كان اسلافنا معذورین، اما نحن فلسنا كذلك.


.

القصة الواقعية ليأجوج و مأجوج ، بعد التدقيق والتحقيق :

إيش اللي حصل ؟

اللي حصل يا بهاليل إنه في قوم اشتكوا من فساد قوم يسموا يأجوج و مأجوج ، وأذيتهم ، فجاء ذو القرنين وسألهم عن مشكلتهم ، و فكلموه عن يأجوج و مأجوج وفسادهم وإنه لازم يعمل حل معاهم !.

حك ذو القرنين لحيته وطلع بفكرة السد و الردم ، وقام طبق الفكرة و نجحت و حجز يأجوج و مأجوج ومنعهم من الخروج للصيد والمعيشة !.

طيب ايش حصل ؟

اللي حصل أنه جماعة من يأجوج و مأجوج كانوا خرجوا للصيد ومعاهم وحدة ست ، وساعة ما عمل ذو القرنين السد كانوا عادهم ما رجعوا ، وظلوا خارج السد أحرار .

طيب وبعدين ؟

بعدين قام الجماعة الذكور الباقيين خارج السد بنكح الست اللي معاهم ، وتناسلوا واتكاثروا وكانوا هم أسياد آسيا من الصين والمغول والفطس جميعا اللي نشوفهم الآن .

ويوم الوعد المحتوم يخرج اللي محبوس ويلتقي مع اللي خارج السور و

هووووباااا ياكلواالأخضر واليابس

وسلامتكم