بريطانيا.. قمة الدول "كورنوول" تبحث سبل مواجهة الصين

بهدف التصدي للصين.. قادة الدول الصناعية الكبرى يتبنون خطة لتطوير البنى التحتية في الدول الفقيرة وتدارك الأوبئة مستقبلا خلال قمة مجموعة السبع | تقرير: زياد بركات #الحصاد

           

https://www.facebook.com/...160099197919893

يقول الله عز و جل.
حتى اذا فتحت يأجوج م مأجوج إذ هم من كل حذب ينسلون.
انها سنة الله في ارضه .
فالفتح هنا ليس فتحا ماديا كما يظن الكثير .انما هو فتح حسي كما جاء في قول الله تعالى. اذا جاء نصر الله و الفتح .
اي فتح مكة .
خلاصة القول هو ان الصين و الدول المجاورة لها هم ياجوج و مأجوج و فتحهم اوشك .
و اول الهالكين على يد هذه القوة العظمى هم العرب كالمعتاد.
لاننا و للاسف الشديد كفاران تجارب تركنا الاسلام و اصبحنا في كل واد نهيم .
ولا حولة و لا قوة إلا بالله العظيم.


كلام لا يصدق .خيرات البلدان الفقيرة نهبت اتناء الإستعمار وتنهب الى حد الآن بوسائل شتى منها ترهيب حكامها وفرض تعويضات خيالية عن حمايتها سابقا وحاليا واستغلال خيراتها بالتنقيب عن معادنها واكتشافها ثم ترحيلها ناهيك عن الاستتمارات بالشروط التي ترضي مصالحها الاقتصادية وغير ذلك مما نعلم وما لا نعلم . خلاصة القول بدون خيرات الدول الإفريقية والاسيوية وبعض دول امريكا اللاتينية لن تعمر الدول المتقدمة طويلا فلا توهمونا برفع بنيتنا التحتية بل بالعكس ستزداد سوءاً بسبب خلق الحروب بين بعضها البعض واتقال كهول شعوبها بالقروض الربوية من اجل التسليح الذي لا يخدم الا مصالحها .... الكلام طويل والعقرب والافعى لن تعطيك إلا سما ايتها الشعوب المغرورة .


للحق والوضوح ،، يبقى مظهر التكبر والاستعلاء هو الطاغي على اجتماعات ال جي سفن (الشكلية الخالية من اي قيمة او مضون او حلول او خطط تجدي على أرض الواقع)،، مجرد بالوان فرغه ضخمه تملى حيزا بلا جدوى لها.

فالجميع يعلم أن اقتصاديات الصين برغم من انها في طور الشباب للان، افضل بكثير من اقتصاديات ال جي سفن المتعثرة وبلا اي حلول، مجرد اجتماع بواكي مأجورين على ماضي ولى ولن يعود،، فنظرة سريعة على مديونية الولايات المتحدة الأمريكية وحدها يتكشف استحالة نهوض اقتصادها،، ناهيك عن عجز السداد.

وعليه ،،، فإت الفوت،، ، فالمستقبل القادم على اقتصاديات هذا العالم هو صيني،،، شاء من شاء وابي من ابي

وبتاكيد،، الله اعلم واحكم واعظم


اعتقد هذه اجتماعات دوريه فيما ان
هناك حسابات لبقاء العالم مستقر الا
في بعض المواجهات العسكريه البعيده
عن حدود تلك الدول اما تصفية الحسابات
في المنطقه العربيه بعيدا عن اسراءيل
الصين وروسيا لا يوجد مصلحه اوروبيه
او اميركيه للمواجهه العسكريه
تجربة الحرب العالمية الثانية كانت
ثمنها باهظ لكل الدول حرب فيتنام
دفعت اميركا وحلفاءها الكثير
الحرب الهنديه الباكستانية انهكت الهند
والباكستان الحرب العراقيه الايرانيه
انهكت اقتصاد منطقة الخليج العربي
احتلال افغان ستان والعراق تجربه
مريره وخساءر اميركيه لن تتخلص
اميركا من تبعاتها لعشرات السنين القادمه
لن تستطيع الصين وروسيا خوض اي
حرب ضد اميركا واوروبا لا نها تعني
نهايتهم وصعود الشرق الاوسط وشمال إفريقيا