1ºو عادت ريمة اللئيمة لعادتها القديمة و يبقى الفلسطينيون لوحدهم يواجهون الاحتلال بصدور عارية مدافعين عن شرف أمة بأكملها تكتفي بالنضال عبر فايسبوك في احسن الاحوال هل الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم و عن الاقصى هو فرض على الفلسطينيين لوحدهم أمة يتعدى تعدادها المليار و تستحوذ على معظم ثروات العالم لا تحسن الدفاع عن رسولها صلى الله عليه و سلم ولاعن مقدساتها اين مصر مما يجري في القدس و غزة هل ألفت مصر دور الوسيط بين الفلسطينيين و الصهاينة تماما كما يقوم به الالمان أحيانا اين الأردن مما يجري بالاقصى دول الطوق نتحمل مسؤولية أكثر من غيرها في امالة ميزان القوى و لو قليلا باتجاه اهلنا بفلسطين الذين يتحملون ما لا يطيقه بشر من هذا الاحتلال العنصري المتوحش لكم الله يا اهلنا بفلسطين و لا تهنوا و لا تحزنوا و انتم الاعلون قدتوقظ تضحياتكم و بطولاتكم هذه الأمة الراضية بحياة كلها بؤس و شقاء و ذل و تأبى الانطلاق الى فضاء الحرية و المجد و النصر
2ºوانت بتقرأ في سورة الصافات هتمر عليك آية على هيئة سؤال .. وهي قوله تعالى”فما ظنُّكم بربّ العالمين"..
السؤال دا كل ما تضيق عليك الدنيا وتحس انها أظلمت في وجهك ساعتها اِسأله لنفسك، ما ظنُّك برب العالمين؟
سيدنا عبد الله بن مسعود كان يقول: "قسما بالله ما ظنّ أحد بالله ظنا إلا أعطاه ما يظن ، وذلك لأن الفضل كُله بيد الله" ساعتها والله هتحس كأن باب كبير يوشك أن يُفتح، ونور عظيم باين قدام في آخر الطريق، إحساس بيقولك انها هتفرج من واسع ف اطمن بجد ولا تحزن ..
والله ياربنا إنا نظن بك غفرانا، وعفوا، وعافية، وسـترا، وتوبة، وهداية، وسعادة، وثباتا، ورزقا، وتوفيقا، وفرجا قريبا، وحُسْن خاتمة.
3ºهم يعلمون ان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو آخر الرسل ورسالته هي آخر الرسالات وان كتبهم المحرفة بشرت بقدوم أحمد ومكمل للرسالات التي بعث بيها الانبياء و الرسل وهي الاسلام لله الواحد الأحد الصمد واليهود كانوا ولايزالون اشد عداءا وكرها لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. فكيفي قصته مع جاره اليهودي الذي أذاه ويكفي الدسائس ضده في زمن النبوة ولا يتركون اي فرصة الا ويهينون شخصه الكريم لانهم يعلمون علم اليقين انهم على باطل. ومن طبعوا وباعوا القدس ليسوا الا طبق الأصل منهم فلهم النصيب في اذية سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الا لعنة الله على المطبعين