1ºوأدرت المؤشر على الهند ، وكشمير ، وسمعت أخبار مذابح الهندوس ضد المسلمين هناك ، وعلى الصين سمعت قتلهم للإيغور المسلمين ... وسمعت اخبار المسلمين فى طاجيكستان ، وعلى سمرقند ... وأخبار المسلمين في أوزبكستان
كيف وصل الإسلام إلى هذه الأطراف النائية من المعمورة : الهند ، والصين ، وجمهوريات آسيا السوفيتية ؟ وكيف غزا القلوب واستقر فيها؟ وكيف أصبح المسلمون هناك يضحون بأنفسهم من أجله؟
لم يجرد المسلمون جيوشا إلى القارة الهنديّة ، ولم يرسلوا جنديا واحدا إلى سهول آسيا أو مجاهل الصين واليابان, وإنما حمل هذا الدين أفراد : تجار قدموا على هذه البلاد ليبيعوا ويشتروا، وأنس منهم أهل البلاد الأمانة والتقوى والخلق, ورأوهم يصلّون ويسجدون... فسألوهم من أي دين أنتم؟ فقالوا: ديننا الإسلام. فقالوا لهم: علمونا هذا الدين..
إنها القدوة.
انتشر الدين بالقدوة الحسنة, والمثال الطيب, انتشر بصفاته الذاتية وما يضفيه على أهله من سجايا كريمة..
2ºمن الملاحظ أغلى سعر منازل فى العالم في دولة شمال السودان وأغلى سعر بنزين وغاز طعام وجازولين في العالم في دولة شمال السودان اغلى اسعار سلع استهلاكيه في دولة شمال السودان واغلى اسعار مواصلات في العالم في دولة شمال السودان وأغلى ماكولات ومشروبات في العالم في دولة شمال السودان واغلى مستوى معيشه في العالم في دولة شمال السودان. هل دولة شمال السودان جنة عدن وله شوو؟ .... كل الخبرات والعقول والأطباء والاختصاصيين والعلماء السودانيين والمعلمين هاجرو خارج دولة شمال السودان .من شدة الفساد وفشل حكومة الفتره الانتقاليه فى الخرطوم وفشل زريع للحكومه في دولة شمال السودان في ادرة أمور دولة شمال السودان هزاء بالاضافه الى الفساد المالي والاداري الموجود في حكومة الخرطوم حتى الان. وفشل زريع للحكومه في كل شي في دولة شمال السودان.