1ºيوسف نصار عزيزي التوراة نزلت على موسى عليه السلام وامر الله بني اسرائيل باتباعها ومن حكمة الله انه اسماها التوراة اي المتوارية المخفية ولهذا خاطب الله اليهود ان يخرجوها ان كانوا صادقين وايضا خاطبهم ان التوراة يقرأونها وبين ايديهم ولكنهم يخفونها وما العهد القديم المنسوب انه التوراة زورا اغلبه الا تعاليم شيطانية كنبوها بايديهم بوحي من وليهم الشيطان ليحكموا العالم ومن شدة مكر اليهود انهم بعد ان سيطروا على معتنقو المسيحية ان دمجوا العهد القديم المنسوب لليهود بالعهد الجديد المنسوب للمسيحية حتى يتجمعوا على قلعة الاسلام ويمزقوها لان اليهود وحدهم عاجزون واهل زوايا مظلمة واهل فلس حرام ليكنمل بذلك عجل السامري الذهبي اي المال والذهب المجموع بين ايديهم وخواره الاعلامي الذي يصدح ليل نهار في بيوت البشر يلقنهم الزيف والفجور سواء هذا الخوار بالتلفزيون او الكمبيوتر او الهاتف وكلها تنقل للناس المعلومة المزيفة حسب رغبة من يجلس في قمقم ابليس يراقب كل شاردة وواردة ويتبع اوامره ولهذا نجد ان معادات اليهود جريمة لانهم رأس المكر والخداع العالمي
2ºبالعكس هم يشوهون صورة بلدهم السويد ومعتقدهم اذا كان لهم معتقد فماذا سيكسبون من حرق القران او تخريب مقابر غير تشويه انفسهم ولكن بالتاكيد من يدفع بهذا الاتجاه وهذه الفتن في العالم كله هم عبدة الشيطان الذين يعادون كل البشر لان الله يقول ان الشيطان كان للانسان عدو مبين وكيد الشيطان ضعيف وابليس منذ خلق الله ادم تعهد باذية ذرية ادم عليه السلام وهولاء عبدة الشيطان ينفذون مخططات وليهم ابليس ضد البشر وخصوصا المسلمين فهم ( عبدة الشيطان ) من يشعلون الحروب ويوحون لاوليائهم من الانس هذه الافعال المشينة ضد البشر وهم الان في اوج فتنتهم باشعال حرب عالمية ثالثة تقضي على مليارات البشر ليحكموا البقية فكما بدا الاسلام غريب سيعود غريب وطوبى للغرباء في هذا الزمن البائس