التلسكوب "جيمس ويب" وصورة جديدة للكون

يبعد عن الأرض مسافة مليون ونصف مليون كيلو متر وهي مسافة تزيد بأربعة أضعاف عما يبعده القمر عن أرضنا.. التلسكوب "جيمس ويب" وصورة جديدة للكون تقرير: محمود الزيبق #الأخبار

           

https://www.facebook.com/...160963546334893

عبد الرحمان بن عطالله ياسيدي أنت يا أما عبيط أو تستعبط؟؟ الإنترنت واقع ونحن نعيشه ولا علاقة له بالمجرات والأكوان الموازية وهناك الكثير من الإختراعا المهمة لحياة البشر التي قدمتها الحضارة الغربية وملموسة ولا نكرها لكن الحديث عن الفضاء نحن لا نمتلك دليلا على صدقه وأنت ايضا هل كنت جالسا في ناسا مثلا أو سبق لك أو لأبيك أو جدك أو جارك السفر إلى الفضاء؟؟ أم أنك تتفرج من غرفة التحكم لتلسكوب أم حضرتك جالس خلف شاشة هاتفك وتقرأ مثل الجزيرة وغيرها من وسائل الإعلام نحن نعرف أن هذا الكون شاسع ونعتقد ذلك لأنه جزء من عقيدتنا ونسلم بقدرة الله لكننا لن نشهد لمخلوق بأمر إلا إذا وقفنا على حقيقته أو يكون غيبا أوحيا نزل على رسول كريم غير ذلك انسلاب حضاري وشهادة زور يا أخي ولن نشهد بها...


المهم صور ناسا هي للشرق الجزائر عاجل اكتشاف كذبة ناسا
ناسا تنشر صور تزعم فيها أنّها أول صور دقيقة للكون التقطت لأول مرة في تاريخ البشرية
أحد هذه الصور هي كانت بعنوان ولادة نجوم
الصورة تعرض ستارة غبار تشكل منحدرات كونية بها نجوم صغيرة مخفية سابقا
تم التدقيق في الصورة و تشبيهها لشيء ما
بعد التركيز تم توضيح الصورة !
صورة المنحدرات الكونية تطابق بشكل كبير الساحل الشرقي للجزائر عبر قوقل ماپ
الصورة بها تطابق شبه تام
التشكيك في كون ناسا لفقت الأمر بأخذ صورة للساحل الشرقي و إضفاء عليه بعض التعديلات
مطالب لناسا بتوضيح القضية


أحمد إبراهيم وهل قال لنا الله أننا نستطيع النفاذ من أقطار السماء
Zohair Man Jo Ker وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن ءاياتنا معرضون# وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظا ذلك تقدير العزيز العليم .#
الأنبياء 32
السماء سقفا محفوظا وهنا الله يتحدث عن سماء و ليس السماوات اي السماء التي نراها

..ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون لقالو سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون#
15 الحجر
الله يقول لو معنى لو انعدام الحدوث كما قال الله لو شاء ربك لهدى الناس جميعا
لو انعدام الحدوث كذلك الله يتحدث عن السماء الدنيا التى نراها

...ان الذين كذبوا بءاياتنا واستكبروا عنها لاتفتخ لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط و كذلك نجزي المجرمين.
40 الأعراف


Mohammed Alhareem انتبه أخي تفسيرك للآية غلط !!
اللذين يقولون ما يسمى (الإنفجار العظيم) هم الملحدون
التفسير الصحيح بإذن الله للآية

قوله ( رَتْقاً ) مصدر رقته رتقا : إذا سده . يقال : رتق فلان الفتق رتقا ، إذا ضمه وسده ، وهو ضد الفتق الذى هو بمعنى الشق والفصل .

وللعلماء فى معنى هذه الآية أقوال أشهرها : أن معنى ( كَانَتَا رَتْقاً ) أن السماء كانت صماء لا ينزل منها مطر ، وأن الأرض كانت لا يخرج منها نبات ، ففتق الله - تعالى - السماء بأن جعل المطر ينزل منها ، وفتق الأرض بأن جعل النبات يخرج منها .

وهذا التفسير منسوب إلى ابن عباس ، فقد سئل عن ذلك فقال : كانت السموات رتقا لا تمطر ، وكانت الأرض رتقا لا تنبت ، فلما خلق - سبحانه - للأرض أهلا ، فتق هذه بالمطر ، وفتق هذه بالنبات .

ومنهم من يرى أن المعنى : كانت السموات والأرض متلاصقتين كالشىء الواحد ، ففتقهما الله - تعالى - بأن فصل بينهما ، فرفع السماء إلى مكانها ، وأبقى الأرض فى مقرها ، وفصل بينهما بالهواء .

قال قتادة قوله ( كَانَتَا رَتْقاً ) يعنى أنهما كانا شيئا واحداً ففصل الله بينهما بالهواء .

ومنهم من يرى أن معنى " كانتا رتقا " أن السموات السبع كانت متلاصقة بعضها ببعض ففتقها الله - تعالى - بأن جعلها سبع سموات منفصلة ، والأرضون كانت كذلك رتقا ، ففصل الله - تعالى - بينها وجعلها سبعا .

قال مجاهد : كانت السموات طبقة واحدة مؤتلفة ، ففتقها فجعلها سبع سموات ، وكذلك الأرضين كانت طبقة واحدة ففتقها فجعلها سبعا " .

وقد رجح بعض العلماء المعنى الأول فقال ما ملخصه : كونهما " كانتا رتقا " بمعنى أن السماء لا ينزل منها مطر ، والأرض لا تنبت ، ففتق - سبحانه - السماء بالمطر والأرض بالنبات ، هو الراجح وتدل عليه قرائن من كتاب الله - تعالى - منها :

أن قوله - تعالى - : ( أَوَلَمْ يَرَ الذين كفروا . . ) يدل على أنهم رأوا ذلك لأن الأظهر فى رأى أنها بصرية ، والذى يرونه بأبصارهم هو أن السماء تكون لا ينزل منها مطر ، والأرض لا نبات فيها . فيشاهدون بأبصارهم نزول المطر من السماء ، وخروج النبات من الأرض .

ومنها : أنه - سبحانه - أتبع ذلك بقوله : ( وَجَعَلْنَا مِنَ المآء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ) والظاهر اتصال هذا الكلام بما قبله . أى : وجعلنا من الماء الذى أنزلناه بفتقنا السماء ، وأنبتنا به أنواع النبات بفتقنا الأرض ، كل شىء حى .

ومنها : أن هذا المعنى جاء موضحا فى آيات أخرى ، كقوله - تعالى - : ( والسمآء ذَاتِ الرجع والأرض ذَاتِ الصدع ) والمراد بالرجع : نزول المطر من السماء تارة بعد أخرى ، والمراد بالصدع : انشقاق الأرض عن النبات . واختار هذا القول ابن جرير وابن عطية والفخر الرازى .

فإن قيل : هذا الوجه مرجوح ، لأن المطر لا ينزل من السموات ، بل من سماء واحدة وهى سماء الدنيا؟

قلنا : إنما أطلق عليه لفظ الجمع ، لأن كل قطعة فيها سماء كما يقال : ثوب أخلاق - أى : قطع - .

والآية الكريمة مسوقة بتجهيل المشركين وتوبيخهم على كفرهم ، مع أنهم يشاهدون بأعينهم ما يدل دلالة واضحة على وحدانية الله - تعالى - وقدرته ، ويعلمون أن من كان كذلك ، لا يصح أن تترك عبادته إلى عبادة حجر أو نحوه ، مما لا يضر ولا ينفع .

والمعنى : أو لم يشاهد الذين كفروا بأبصارهم ، ويعلموا بعقولهم ، أن السموات والأرض كانتا رتقا ، بحيث لا ينزل من السماء مطر ، و لا يخرج من الأرض نبات ، ففتق الله - تعالى - السماء بالمطر ، والأرض بالنبات .

إنهم بلا شك يشاهدون ذلك ، ويعقلونه بأفكارهم . ولكنهم لاستيلاء الجحود والعناد عليهم ، يعبدون من دونه - سبحانه - مالا ينفع من عَبَده ، ولا يضر من عصاه .

وقال - سبحانه - : ( كَانَتَا ) بالتثنية ، باعتبار النوعين اللذين هما نوع السماء ، ونوع الأرض ، كما فى قوله - تعالى - : ( إِنَّ الله يُمْسِكُ السماوات والأرض أَن تَزُولاَ . . ) وقوله - تعالى - : ( وَجَعَلْنَا مِنَ المآء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ . . . ) تأكيد لمضمون ما سبق ، وتقرير لوحدانيته ونفاذ قدرته - سبحانه - والجعل بمعنى الخلق . و ( مِنَ ) ابتدائية .

أى : وخلقنا من الماء بقدرتنا النافذة ، كل شىء متصف بالحياة الحقيقية وهو الحيوان ، أو كل شىء نام فيدخل النبات ، ويراد من الحياة ما يشمل النمو .




+