1ºلان الغرب بلغ قمة الانحطاط الاخلاقي و الانساني( منتخبات الألوان في مونديال قطر نموذجا )
و كان الأجدر بفرانسيس فوكوياما (الغربي) أن يسمي نظريته بنهاية الانحطاط بدلا من نهاية التاريخ نظرا لما يفعله الغرب في دعم الحركات المنحرفة،المخالفة للدين و الفطرة(فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله)
بينما روسيا(رغم بعض الملاحظات) لا يوجد فيها هكذا تشجيع لاستحسان الرذيلة و إن شئت قلت: درأ الافسد بالفاسد
و لو لا بعض الحركات المناوئة في مجتمعاتنا العربية و الإسلامية لانطمست هويتنا بشكل كامل لان الكثيرين أدهشهم الغرب و تناسوا مبادئهم.
و طبعا كلامي لا يعني عدم وجود مظاهر ايجابية في المجتمعات الغربية.