1ºمجتمعات جد متقدمة وظفت الأرض والبحر لصالحها كما وظفت قوة الرياح وأشعة الشمس لصالحها ووظفت الفضاء لصالحها والأن تبحث في المجرات بعيدة المدى بملايين السنوات الضوئية عن الأرض، بينما المجتمعات المتخلفة الغارقة في الحضيض والجهل والتخلف والأمية والإنعزال والإنغلاق والإنطواء تستهزء رغما أنها في الويل تشقى وبالمصائب تكوى وبالوهم تغوى...،أنا لست من العلماء الفيزياء حتى أبحث وأجابها العلماء بالدليل القاطع الذي لا يقبل النقاش ولا يشكك في مصداقيته، واحد من شيئان، أن تسلم عقلك للعلم فتجعله يتم دوره السوي والسليم ،وإما أن تجعله مسجونا للجهل والتخلف المعرفي والعلمي فتكون خارج سياق العصر وأن تلغي بما تراه مناسبا لشهواتك ونزواتك وغرائزك....
2ºAhmed GuiGui من الحماقة ان تسلم عقلك لمن يدعي العلم والتطور ... وهو يعطيك دليلا ( نظريا ) نظريات تتبدل وتتحور كل يوم ... ولم ولن واكرر لم ولن ياتوك بدليل واحد بقانون بقانون بقانون وليس نظرية على كذباتهم الكثيرة بخصوص الارض والفضاء والكاذبية ...
فكيف تقول انك لا تملك دليل قاطع لا يقبل الشك لتواجه به علماء الكذب والتزييف؟؟
كيف ستقابل نظرية بدليل يا محترم؟؟؟
وبما انك سلمت عقلك وركبت موجه العلم والفضاء فيا ريت تتفضل وتعطينا انجازاتك وانجازات عجلك ناسا للبشرية ...
تبا وبئسا لكل من يدعوا للاستسلام للكذب والكاذبين ولكل من سلم عقله واصبح العوبة في ايدي شياطين الجن والانس يلعبون فيه كما يلعب الرجل المتفرغ ببيضتيه
3ºللحق والوضوح،، يوجد تصنيفات عصرية غير ملائمة في الأدب الإعلامي العالمي والأمريكي، وقد تكون الجملة "من أصول أفريقية" تميزاً عنصرياً، علماً بأننا جميعاً بشر، وإن جميع شعوب العالم لها جذورها في إفريقيا كأصل الحضارة الإنسانية على هذا الكوكب.
وللحق، يجب علينا أن نتحلى بالحذر والحرص في استخدام العبارات والتعابير في الاعلام العالمي والأمريكي وعدم استخدام تعابير تصنف وتميز بين الأعراق والأصول الجينية للأفراد، وذلك للحفاظ على الاحترام المتبادل والتعايش السلمي بين جميع الأعراق والجنسيات في العالم.
كما ويجب التذكير بأن جميع البشر هم إخوة في الجنس البشري، وأن جميع الحضارات الإنسانية في العالم تنحدر أصولها من أفريقيا، ولا يجوز السعي إلى التمييز أو العصرية بأي شكل من الأشكال.
وبتاكيد، الله اعلم واحكم واعظم.
هشام راسم الرمحي
ملك العالم وكوكب الارض