1ºشعار البعث أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة (إذا فهمت بغباءك أن الرسالة مقصود بها الإسلام فهذا أمر يخصك تماما كما فهم أغبياء الكيزان أن مشروع البشير البعثي السكير الحضاري هو الشريعة)
أن الأمة العربية هي كيان دائم في التاريخ. تعتبر الأمة العربية، من الناحية الفلسفية، ليس كتكوين اجتماعي واقتصادي، بل كحقيقة مبشرة تُلهم أشكالاً مختلفة، وأحد أرقى مساهماتها هي أتخاذها شكل الإسلام. لم يكن الإسلام هو الذي صاغ شعوب الجزيرة العربية والهلال الخصيب وشمال أفريقيا، مزوداً إياهم بالقيم الإسلامية، وخاصة اللغة العربية والثقافة العربية، بل الأمة العربية هي التي كونت الإسلام. إن هذا المفهوم للأمة العربية يبرز ضمنا المساهمة العربية في التاريخ. من ناحية أخرى، يمكن التغلب على الانحطاط العربي من خلال عمل تطوعي وروحي، ليس دينياً ولكن أخلاقيًا
(وما يزال بنيانهم الذي بنوه ريبة في قلوبهم الا ان تقطع قلوبهم)
2ºو هي القارة الأغنى في العالم.
قارة مليئة بالذهب الخام! أطنان من الذهب!
كما و تعد الأولى بالزراعة! إذ تصلح لزراعة معظم النباتات بسبب أمطارها و طبيعة طقسها الدافئ.
و يمكنها توليد الكهرباء بألواح الطاقة الشمسية، و تغذية العالم كله.
لو أن هذه القارة استثمرت نفسها لحكمت العالم و لكن أبناءها مشغولون بالصراعات على الحكم و النزاعات المستهلكة. مما جعل الغرب يبسط يده على خيراتهم و يمتص دماءهم و يزيد من وطيس حروبهم.
المشكلة الأولى لديهم هي التعليم!
التعليم قبل الغذاء يا سادة.
لو كانوا أغنياء بالعلم لما وصلوا إلى ما وصلوا إليه.
إلا أنهم أصحاب القلوب الأكثر طيبة و الأرق، و هم أهل النخوة و الشهامة.
3ºتحليلات مش مظبوط خالص
كلنا نعلم أن الحرب في القارة السمراء
من أسبابها الرئيسيه هي ثرواتها
انها حرب الثروات بين الشركات العالمية و القوى الإقليمية في المنطقة
و كما نعلم أن تلك الدول أعلاه في التقارير أنها دول غنية بثروات
و طبعا المخطط واضح تقليل البشرية بذات انسان الإفريقي و تكوين نظام عالمي جديد و اقتصاد عالمي موحد
كما يخططون لها في دافوس بسويسرا منذ وقت طويل
الهدف تقليل البشرية و خلق نظام عالمي جديد
و سيطرة فئة معينة على ثروات العالم
ربنا يصلح حال كل الدول الأفريقية و يسود السلام فيها و يارب احفظ السودان و شعبها العظيم