ارتفاع حصيلة ضحايا حرائق هاواي

تعد من أكثر الكوارث الطبيعية فتكا.. السلطات الأمريكية تُكثف البحث عن ضحايا حرائق الغابات في جزر هاواي بعد ارتفاع عدد القتلى إلى 80 شخصا على الأقل #الجزيرة_فيديو

           

https://www.facebook.com/...673501234815005

نحن بحاجة للعودة الى الى الله فهدى الله وحده من يمكن ان يضبط إيقاع الحياة ويحارب الفساد الذي افسد الارض والمناخ والإنسان ويقيم العدل
الجشع هو االمصيدر الاول والهدف الاول من السباق الغير مسئول في الصناعة والتطور على كل صعيد
هذا التطور والتقدم يحتاج الى معايير وقوانين الهدى حتى يبقى لبناء الحياة وليس لتدميرها
فقوانين البشر اثبتت فشلها وانها مجرد سلاح بيد الاقوى ليتحكم في الواقع وهمه ان يربح اكثر وليس له اي اهتمام او مراعاه لحياة الناس او لصحتهم او فيما يخدمهم ليعيشوا حياة افضل الهم الوحيد هو كيف يجني الاموال .
اللهم ردنا اليك ردا جميلا واهدنا طريق هداك فأنت خالق البشر وانت من تعلم ماهو االذي في صالح البشر وماالذي يضرهم وانت على كل شيء قدير نستغفرك ونتوب اليك.


وحدة كيدون (Kidon) هي وحدة سرية للمخابرات الإسرائيلية (الموساد). تأسست وحدة كيدون في عام 1973 وتمتلك سمعة بأنها واحدة من أكثر الوحدات السرية فعالية وتخصصا في المخابرات في العالم.

تعمل وحدة كيدون على تنفيذ عمليات اغتيال واختطاف واغتيالات دقيقة لأهداف معينة. فرق عمل كيدون تتألف عادة من عدة أشخاص متخصصين في مجالات مثل العمليات الخاصة والقنص والإلكترونيات والتمويه.

تعد وحدة كيدون مشهورة بعملياتها المعروفة في العالم، بما في ذلك اغتيال أحد قادة الحركة الفلسطينية فيبس (فتح)، محمود المبحوح، في فندق كارلتون في تونس في عام 1988، وأيضًا عملية الاغتيال المزدوجة لعمر سعيد خانا في العاصمة الأردنية عمان في عام 1997.

على الرغم من أن الموساد لم يؤكد رسمياً وجود وحدة كيدون، إلا أن وجودها قد تم تأكيده بشكل غير رسمي ووصفها بأنها وحدة مهمة وعالية المستوى في المخابرات الإسرائيلية.
بالإضافة إلى الأنشطة المذكورة، تقوم وحدة كيدون أيضًا بتصنيع واستخدام التكنولوجيا المتقدمة في عملياتها. يعتقد أنها تستخدم أجهزة تجسس ومناولة ذكية وأسلحة متقدمة لتنفيذ مهامها بفعالية ودقة.

وحدة كيدون تعتبر الأكثر تدريبًا وتجهيزًا في الموساد، حيث يتم اختيار أعضائها بعناية ويخضعون لتدريب صارم وشاق. تتميز الوحدة بالسرية التامة، ومعظم مهامها تنفذ بشكل سري وبدون أي علامات أو أدلة تربطها بالموساد.

توجد العديد من التكهنات والقصص المتداولة حول أنشطة وحدة كيدون وتأثيرها على الساحة السياسية والأمنية العالمية، ولكن بسبب الطبيعة السرية للوحدة، يصعب التأكد من صحة هذه القصص.