1ºمر عامان على إسقاطنا للقضية، فاستدعى ما يسمى بجهاز المخابرات شاهد الزور وناعق اللاعودة، كان استدعاءا قد حلم به تماسيح الأردن وحراس اليهود، ولكنه بعد أسبوع مات، ولم أصل عليه ولم أقم على قبره، فشل واضح من تماسيح الأردن إذ أرادوا أن يأكلوا من قصعتنا مثل السعودية، المهم هذا الهالك كانت نهايته من نصيبي وليس من نصيب الطاغوت، لذلك نقول لك تدور الدوائر على من قدم علينا أقاحب العشائر ومجدهم وأعلى شأنهم، وأذكرك بسواري كسرى كيف تحصل عليهما سراقة بن مالك بل كيف قطع له رسول الله صلى الله عليه وسلم بوعده وهو في الصحراء ليس معه إلا صاحبه؟، إنه الإيمان بالله سبحنه وبصدق موعوده، هذا ما يجانبه عامة أهل الأرض فناموا ملتحفين بالظلم والقهر.