لماذا لا يغادر السوريون تركيا؟

ما الأسباب التي تدفع لاجئين سوريين للبقاء في #تركيا وعدم رغبتهم في العودة إلى #سوريا؟ #الجزيرة_سياق

           

https://www.facebook.com/...675625971269198

لا تلوموا الاتراك كان زمان العرب على قلب رجل واحد وكان العربي يطوف من المغرب للمشرق دون ان يسأل اين تذهب كان زمان عند الشعوب العربيه نخوه وحمية وعزه واليوم بنكل بالسوريين كل يوم فلا نجد بواكي لهم ١٢ عام من المأساة لم نجد تعاطفا عربيا لا حكومات ولا شعوب الا من رحم ربي هل رأيتم شعب من الوطن العربي حاول ان يصنع مبادرة او اي شيئ ليضغط على حكومته لمساعده الشعب السوري او استقبالهم في اراضيهم على الاقل ولا احد ساعدنا ولا احد تعاطف معنا الا قليل

اللهم انت اعلم بمن ظلمنا وغدرنا وخذلنا وقهرنا وتقاعس عن نصرتنا وتأمر علينا فخذهم اخذ عزيزآ مقتدر وأرنا بهم عجائب قدرتك اللهم كل من ساهم ويساهم في معناتنا ارنا به يومآ تشفي به صدورنا


يشكل السوريون في تركيا محركاً عالي الدفع للاقتصاد التركي و هم مادته العملية
يعطي السوريون في تركيا في التفاوض بين تركيا و الغرب الأفضلية و اليد العليا و تحقيق المكاسب
يعطي السوريون في تركيا الصوت الأقوى في المباحثات الجارية مع سوريا و هذه النقطة هي من الأهمية بمكان حيث أن تركيا تريد سوريين ( مدنيين و سياسيين و اقتصاديين و عسكريين ...) داخل سوريا يوالون تركيا
تمنح القوى المعارضة ال.... في الشمال الملتفة تحت الغطاء التركي أمانا للداخل التركي و جعلت تركيا منها حاجزا ضد الأكراد و تستخدمها بدلا عن قواتها البشرية
إضافة للنفط و التواجد العسكري و منح الجنسية للجامعيين و المتفوقين و .... الخبر القديم الجديد عينها على حلب و الموصل
لم يبق شيء يمكن استغلاله و الاستفادة منه من الجانب التركي تجاه السوريين إلا و قامت به تركيا ثم يخرج علينا و يقول المهاجرين و الأنصار ليشكل مشكلة و عقدة من جانب القوميين و العلمانيين الاتراك ضد السوريين و عنصرية متصاعدة لا تنتهي
كوزال تشوك تشوك


Fata Morgana من ابتغى العزة بغير الاسلام اذله الله ولم ولن يكون الترك اسياد بغير راية الاسلام والعاقل من يقرأ تاريخ الامم فعندما تخلى الترك عن الاسلام اصبحوا ماسحي احذية على ابواب الدول العظمى مثل العرب وكل ذلك مآله الى التخلي عن طريق العزة وهو الاسلام فلن يكون الترك اسياد وهم على غير دين الاسلام كيف كان الترك قبل عام الا لفين كانوا يتمنون حضور سوري الى بلادهم وهم كانوا يحلمون بدخول سوريا لانه كانت حكومات الترك عنصرية كما اليوم ولن تعلو امة رفعت التمييز بين رعاياها ان كانت تدعي رفع راية الاسلام والمسلمين تاريخ الامم والشعوب ظاهر ظاهر لا لبث فيه فمن لايرى من الغربال يكون اعمى نسال الله العظيم ان يرد قادة تركيا لما يحب ويرضى وان تكون تركيا قائدة للعرب والمسلمين لمى امر الله وكل العرب والمسلمون آنذاك جنود لدولة دافعت عن الاسلام والمسلمين وجناق قلعة ليست بعيدة وذاكرتنا لاتنسى فاجدادنا من السوريين ضحوا بدمائهم دفاعا عن ارض الاسلام بجناق قلعة


مسألة #اللاجئين إلى متى؟

تصدرت مسألة #اللاجئين_السوريين كثيراً من عناوين الصحف، وتمحورت حولها الأخبار في صفحات #الثورة، وصارت على رأس الحملات #الانتخابية لبعض الأحزاب في الدول المجاورة؛ بل وصار #إعادة_اللاجئين أحد أبرز الوعود لبعض المسؤولين أيضاً، ومع تنامي #الخطاب_التحريضي ضد اللاجئين ممن أخذتهم النزعة #الجاهلية، سيطرت ردات الفعل على تفكير السياسيين والمتصدرين للرأي العام في الثورة.
نعم إن ما نراه من التحريض المتنامي ضد اللاجئين، يرجع للعصبية #الوطنية و #القومية التي زرعها فينا #الغزو_الفكري الاستعماري الذي أنشأ فينا التفرقة على أساس العرق والوطن، ولم تكن الأمة قبل ذلك تعرف الحدود بينها، ولم يرد على خاطرها أبداً #التفكير المنحط ذاك؛ لأن هذه الروابط لا تنتج عند الإنسان إلا في حالات #الانحطاط.

لكننا أيضاً نرى أن #الإعلام استطاع أن يحرف بوصلتنا عن قضيتنا الأساسية، فكلنا نعلم أن مسألة #اللجوء كانت نتيجة لوحشية #النظام_المجرم الذي نكّل فينا، وارتكب المجازر التي لم يُشهد مثلها في هذا القرن، وكل هذا أمام مرأى ومسمع العالم أجمع، وبتفويض من #المجتمع_الدولي؛ لأجل إخماد #ثورة_الشام، وإيقاف تيار التغيير الجارف، ثم بعد أن أطالوا مدة الأزمة لأجل إضعاف همم الناس، عملوا على حرف البوصلة عمداً بتوجيه الرأي العام اتجاه قضايا جانبية غير قضية #إسقاط_النظام، وبعد أن كنا نزن مواقف الحكومات والجماعات والأشخاص بمقياس الثورة، ومدى تأييدهم الحقيقي لها ونصرتهم لأهل الشام، صرنا نتجاهل تصريحات بعض الحكام عن رغبتهم في إعادة تعويم #النظام، ومررنا مرور الكرام على إعادة #بشار المجرم إلى #الجامعة_العربية، فصار كل ذلك لا يهم طالما أنهم لم يعملوا على إعادة اللاجئين بعد. وبذلك نجح الإعلام في حرفنا عن الثورة وأنسانا إياها، مع أن #الحل الوحيد لمسألة اللاجئين هو إعادة إحياء الثورة، والعمل على #إسقاط_النظام بكافة أركانه، فلا فائدة من الهروب من المشكلة وإطالة أمدها، وبقاء اللاجئين بضع سنوات أخرى في #دول_اللجوء، فهذا لا يعني أن المشكلة قد انتهت؛ بل بذلك هي تتجدد وتزداد مع مرور الوقت.

وكيف لنا أن ننسى صرخات النساء، وأنين الأسرى في #سجون النظام المجرم، وهل خرجت الناس من أرضها، وتركت ديارها؛ لغرض من أغراض الدنيا، أم لغاية كُبرى ألبكت دول العالم، وشيبت أوباما الذي قال: "شيبتني سوريا"؟!

فما علينا إلا أن نتوكل على الله، ونخلص له، ونعود لنتحرك مرة أخرى في هذه الثورة بمزيد من #الوعي، حتى نستأنف بذلك رياح التغيير في #العالم_الإسلامي، فندفع ضريبة التغيير مرة واحدة بدلا من دفعنا لضريبة السكوت لعقود قادمة.

https://t.me/sawrah




+