ترقب إعلان الحكومة التركية عن خططها الاقتصادية الشهر المقبل

2ºلكن رفع سعر الفائدة اهمية عشر في المئة مبالغ فيه جدا عشر في المئة تعتبر العتبة في حال الإقتصاد التركي فهو إقتصاد قوي جدا وليس من السهل التعب به وقادر على إمتصاص الازمات لكن اظن ان تلإدارة لم تتعامل بجدية مع هذا الموضوع كما انها لم تجهز الشعب لمثل هذا السيناريووكذالك لم تجهز الاسواق لتفادي وإمتصاص الصدمات فإرتفاع الاسعار بشكل غير مسبوق كان بفعل الحرب الأوكرانية وتركيا لم اجهزة البدائل إرتفاع اسعار الغاز والبترول كان يمكن لتركيا تفادي ذالك وإستيراده بنصف السعر سواءا من روسيا او حتى طهران اما إنهيار الليرة التركية فكان بسبب ضعف اداء الإقتصاد نتيجة الضغوط حرب أوكرانيا وجائحة كوفيد ومصاريف الزلزال وكذالك إرتفاع فواتير الغاز والبترول المستورد ونقص الحبوب ومع الأسف تريكا ليس لديها إستثمارات زراعية مثلا في القمح والذرة والأعلاف خارج التراب التركي مثلا كانت ممكن تقعد شراكة عسكرية وتجارية مع السودان بسبب خصوبة أراضية وكانت قادرة على توفير القمح لها والبعض الدول العربية كذالك كانت ممكن انسان خط انابيب لإستيراد المياه من روسيا او إيرانكانت كذالك قادرة على تجنب الصفات العسكرية الضخمة كصفقة الطائرات الشبحية للحفاظ على إحتياطيات الدولار كذالك كانت ممكن تفرض ضريبة للطلبة الذين يتجاوز دخل عائلاتهم اكثر من 2500 دولار شهريا بمبلغ 100 دولار مرسوم سنوية في الدراسة الثانوية كذالك كانت ممكن تنخفض الضرائب على اصحاب المداخيل التي تقل عن 10000 آلاف دولار سنويا إلى النصف وتزيد تلك الضرائب على من ستتجاوز دخلهم 100000 الف دولار سنويا بنسبة 2 بالمئة وإجراءات مماثلة كذالك تجيهم الاسواق من خلال دعم مباشر للتجارة المفلسين وتشجيعهم على إعادة نشاطهم وغير ذالك