1ºالانقلاب هو حين تكون المجموعة العسكرية تشعر بتهديد لمصالحها الفردية داخل مجمعوتها فهي تقوم بعزل الطرف المعني لكن حين يكون الخطر من دولة استعمارية تريد الحفاظ على كلبها العسكري الوديع الذي يحمي مصالحها بالدولة الفلانية فان الانقلاب يكون عسكريا لكنه بطريقة ثورية تتم فيه مجاكمة الرئيس الاليف الوديع المرتزق لنفس الدولة الاستعمارية لهذا تكون القوة الى جانب الانقلاب لانه حدد السبب بمحاكمة الخائن ثم بعده وهذا مؤركد سوف يعيد النظام الانقلابي الجديد كل الاتفاقيات التي فرضتها فرنسا على عميلها وهو ما ترفضه هذه الاخيرة وجيشت له عساكر من محيط النيجير لسبب واحد هو في الاية القرالنية تطبقه امريكا في الشرق الاوسط وهو = ويخربون بيوتهم بايدهم وايدي المومنين وبذلك ينوب اكواس الاغبياء لكنهم مرتزقون بخدمة ولية نعمتهم فرنسا التي لايهمها من يموت من الجيوش طالما سحمون مصالحها الاقتصادية بنهب ثروات دول افريقيا بينما كان المفترض من هذه القوات المرتزقة ( طريقة اخرى لتجنيد مرتزقة المصالح والحروب من انظمة حكم قائمة ) ان تتوحد ضد فرنسا ولم بتطبيق قانون المطاردة والمتابعة الى داخل ارضها فرنسا بقارة اوروبا لان القانون يبيح هذا ضد المعتدي باي طريقة