الجيش السوداني يحسم جدل الصراع على مقر سلاح المدرعات في الخرطوم

الاشتباكات الأعنف منذ بدء الحرب.. الجيش السوداني يحسم جدل الصراع على مقر سلاح المدرعات في #الخرطوم بعد معارك ضارية مع قوات الدعم السريع | تقرير: عبد القادر عراضة #الأخبار

           

https://www.facebook.com/...678644670967328

اديك ليها نجيضة لو كنت استخبارات جيش ولا دعامي معفن
في الحلفايه اللاسلكي بالذات ما بتقدر تدخل في ضاابط خلاء كبير معروف تابع للدعم السريع اسمو محمد زكريا
ساكن في واحد من البيوت البتفتح علي شارع الكبري قبل سوداتل بيت فيهو درابزين دهبي بي برا من طابقين مبني تاني تمشي قدام برضو في بيت فيهو قيادت البيت الفيهو صالون Boss
تدخل علي يمينك في الدعم والضباط الصغار قاعدين والبيت البفتح علي الجامع اصلا من زمان كان فيهو دعامة بي اهلهم قاعدين هناك بي اختصار اللاسلكي من استوب الكبري لحدي طرمبه النيل وانت داخل غرب لحدي دكان البطحاني ومنها تتجه شمال لحدي ظلط الكبري وشارع الكبري دي منطقه قياده للدعم السريع بقيادة العميد خلاء محمد زكريا
اللهم قد بلغت اللهم ف اشهد



*حتى تضع الحرب اوزارها* لن نسمح باي تشكيك او تخوين في الجيش ..

و لن نسمح للمخذلين بان يبثوا سمومهم حولنا ..

و القانون حقنا كالآتي :-

*لا يُفتي قاعد لمجاهد*
*ولا يُفتي أهل الدثور لأهل الثغور*
ذ
ولايفتي مهاجر أو غايب أو مناضل كي بورد في شان الحرب وادارتها

لا والف لا لتخوين القيادة

*ولا شأن لربات الحِجَال بمعارك الرجالِ*


*فإن هجموا فهذا دأبهم،*
*وإن كمنوا فهذا تقديرهم، وهي بالأساس معركتهم*
*لأنه إن حميَ الوطيس لم تجِدْ ولن تجد غيرهم*

*فإن وثقتَ فلا شأن لك بتفاصيلهم*
*وإن خوَّنت فَسدَّ مكانهم*


ولا مزايدة فوق ذلك ..

رفعت الاقلام وجفت الصحف
#جيش واحد
# شعب واحد


عزيز عزيز بـ↞ـاقْيِـ↞ـةٍ وَبَيعَاتُهَا مَاضِيَةٌ.(1/2)

مَا إِنْ تُعْلَنْ د.وَلِـ↞ـةِ الْخـ↞ـ୪فَـ↞ـةٌ عَنْ تَنْصِيبِ أَمِيرٍ جَدِيدٍ لِلْمُؤْمِنِينَ، خَلَفًا لِأَمِيرٍ سَابِقٍ قَضَى نَحْبَهُ وَلَمْ يُبَدّلْ؛ حَتَّى تَتَوَالَى مِنْ كَافَّةِ أَنْحَاءِ الْأَرْضِ بَيْعَاتُ الْمِ.ـ↞ـجَاهَـ↞ـدَيْنُ الثَّابِتِينَ عَلَى أَمْرِ رَبِّهِمْ، الْحَامِلِينَ جِرَاحُ أُمَّتِهِمْ، طَاعَةٌ وَاسْتِجَابَةٌ لِأَمْرِ اللَّهِ تَعَالَى وَرَسُولِهِ - ﷺ - بِالِاجْتِمَاعِ وَالِاعْتِصَامِ.

مَشَاهِدُ الْبَيْعَاتِ الْأَخِيرَةِ لِلْخَلِيفِـ↞ـةَ أَبِي حَفْصٍ الْهَاشِمِـ↞ـيِّ الْقُرَشِيِّ (حَفِظَهُ اللَّهُ)، جَاءَتْ تُجَسّدُ مَرَّةً أُخْرَى مَتَانَةَ بُنْيَانِ الدِّ,وَلِـ↞ـةُ الْإِسْـ↞ـ୪مِيـ↞ـةَ وَوَحْدَةُ صُفُوفِهَا وَاجْتِمَاعُ كَلِمَتِهَا حَتَّى فِي أَحْلَكِ الظُّرُوفِ، مُقَابِلَ خَيْبَةِ ظُنُونِ الْكَفِّـ↞ـارْ وَالْمِـ↞رَتْـ↞ـدِينُ الَّذِينَ حَشَدُوا كُلَّ قُوَّاتِهِمْ وَطَاقَاتِهِمْ وَأَنْفَقُوا أَكْثَرَ أَمْوَالِهِمْ، مِنْ أَجْلِ زَعْزَعَةِ هَذَا الْبُنْيَانِ وَتَقْوِيضِ أَرْكَانِهِ؛ إِلَّا أَنّ اللَّهَ تَعَالَى أَبْطَلَ كَيْدَهُمْ وَرَدّهُ إِلَى نُحُورِهِمْ، وَثَبَّتَ أَقْدَامَ عِبَادِهِ الْمِ.ـ↞ـجَاهٍـ↡ـدِينٌ وَرَبِطَ عَلَى قُلُوبِهِمْ، فَرَأَيْنَاهُمْ كَيْفَ يَتَسَابَقُونَ إِلَى عَقْدِ هَذِهِ الْبَيْعَاتِ الْمُبَارَكَةِ، كُلٌّ فِي وِلَايَتِهِ وَثَغْرِهِ، لِتَذْهَبَ بِتِلْكَ الْوَحْدَةِ وَاللُّحْمَةِ جُهُودَ الصِّـ↡ـلِيبِيِّينَ وَمُؤَامَرَاتُ الْمِـ↞ـرَتـ↠دِينُ أَدْرَاجِ الرِّيَاحِ.

فَبَعْدَ كُلِّ هَذِهِ السِّنِينَ مِنْ الْحَمَلَاتِ الْعَسْكَرِيَّةِ وَالْأَمْنِيَّةِ وَالْإِعْلَامِيَّةِ الشَّرِسَةِ الَّتِي شَنّهَا تَحَالُفُ الْكَفِّـ↞ـر. عَلَى الدّ,وَلـ↡ـةُ الْإِسِّـ↞ـ୪مَيـ↞ـةَ، وَالَّتِي لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَيِّ دَوْلَةٍ مِنْ دُوَلِهِمْ الْمَدَنِيَّةِ الطِّ.ۦاغْ.وَتِيَّةْ؛ لَأَتَتْ عَلَيْهَا مِنْ الْقَوَاعِدِ وَهُدّمَتْ أَرْكَانُهَا، بَاءَتْ كُلُّ حَمَلَاتِهِمْ بِالْفَشَلِ بِفَضْلِ اللَّهِ تَعَالَى، فَلَمْ تُحَقِّقْ أَهْدَافَهَا، وَلَمْ تَضُرّ الدَّ,وَلَـ↞ـةُ الْإِسْ.୪مَي.ةَ إِلَّا بِمَا كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْهَا مِنْ أَقْدَارِهِ الْمَاضِيَةِ النَّافِذَةِ، مِصْدَاقًا لِحَدِيثِ النَّبِيِّ - ﷺ -: ( وَلَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ ) [التِّرْمِذِيُّ]، وَلَمْ يَكُنْ مَقْتَ.ۦلِ الْقَادَةِ وَالْأُمَرَاءِ حَائِلًا أَوْ مَانِعًا لِلْمَـ↞ـجَاهٍـ↞ـدَينٌ مِنْ مُوَاصَلَةِ طَرِيقِ الْجِـ↡ـهَادٍ مُوَحِّدِينَ مُوَحَّدِينَ، بَلْ لَمْ تَصِلْنَا دَعْوَةَ التَّوْحِيدِ وَشَرِيعَةَ الْإِسْلَامِ إِلَّا عَلَى جَمَاجِمَ وَأَشْـ↞ـلَاءُ السَّابِقِينَ مِنْ الْأُمَرَاءِ وَالْجُـ↞ـنُودِ الَّذِينَ كَتَبُوا تَارِيخَ الْمُسْلِمِينَ بِالدَّمِــﺒ↞ـاءْ.

كَمَا بَدّدَتْ الْبَيْـ ـعَاتُ الْمُبَارَكَةُ أَوْهَامَ الْمَنِّ.افْقَــ↠ـيِنْ وَمَرْضَى الْقُلُوبِ الَّذِينَ كَانُوا يَتَمَنَّوْنَ أَنْ يَتَسَبَّبَ مَقْتُـ↞ـلِ الْخُلَفَاءِ وَالْأُمَرَاءِ بِتَشْتِيتِ صُفُوفِ الدِّ,وَلِــ↞ـةِ الْإِسْـ↞ـ୪مَيـ↞ـةَ وَانْفِرَاطِ عَقْدِهَا، وَعَكَفُوا طَوَالَ الْفَتْرَةِ الْمَاضِيَةِ عَلَى بَثّ الْأَرَاجِيفِ وَرَوّجُوا لِتِلْكَ الْأَمَانِي الَّتِي يُلْقِيهَا الشَّيْطَانُ فِي قُلُوبِهِمْ، فِي عَمَلِيَّةِ إِسْقَاطٍ نَفْسِيٍّ يَعِيشُونَهُ فِي وَاقِعِهِمْ الْجَاهِلِيِّ وَيَأْمُلُونَ أَنْ يَرَوْهُ فِي وَاقِعِ د,وَلِـ↡ـةَ فَجَاءَتْ بَيْعَاتُ الْمِـ↞ـجَاهِدِينَ مِنْ سَائِرِ الْوِلَايَاتِ وَالْمَنَاطِقِ، تَحْتَ رَايَةٍ وَاحِدَةٍ وَإِمَامٍ وَاحِدٍ، لِتُثْبِتَ أَنّ رَكْبَ الْخُـ↞ـ୪فَـ↡ـةُ الْمَيْمُونِ مَا يَزَالُ مَاضِيًا فِي طَرِيقِهِ بِصُفُوفٍ مُتَرَابِطَةٍ، وَبِقُلُوبٍ مُؤْتَلِفَةٍ، وَبِعَزِيمَةٍ أَقْوَى وَمَضَاءٍ أَشَدَّ.