1º أَيّهَا الْغُثَاء الْمُغَيَّبُونَ عَنِ الْوَاقِع وَعَنْ مُتَابَعَة أَخْبَار اَلـ.ـدَّولَـ.ـةُ اَلْإِسْـ.ـلَامِيَّـ.ـةُ والمجــ.ـاهدين عندما يَفْتَح الله لعباده بعد هَذَا الْاِسْتِنْــ.ــزَاف نَتَمَنَّى أَنَّ لَا نَرَى مُغَفَّل مِنَ اوساطكم يَتَحَدَّث عَنِ الْمُؤَامَرَات والدجــ.ــل ونقول لِكُلُّ مُسْلِم وَالله سَيُحَاسِبكَ رَبّ الْعَالَمِينَ عَنْ تَقْصيركَ فِي الْبَحْث عَنِ الحق ومتابعته هل بَحَثَت عَنْ إعـ.ـلَاَم الــ.ـدولـة الإســ.ـلاميـة هَلْ شَاهَدَت لها إصــ.ـداراً هَلْ قَرَأَت كُتُب علماءها أم إنْك تَحَكُّم عَلَيْهَا بم تَسْمَع مِنْ قِنْوَات الدجــ.ــل وَالْخَــ.ــدِيعَة الطَّـ.ـاغُوتِيَّة حكمت وَلَمْ تَتَأَكَّد بِنَفْسُكَ وأنت تعلم فِي قَرَارَة نَفْسكَ أَنَّ الْحَــ.ــقّ لن يَأْتِيكَ عَلَى طِبْق مِنْ ذَهَب بَلْ سيكون مُحَــ.ــارِب لَنْ يَأْتِي لَكَ الصــ.ـليبيين وَأذْنَابهُمْ لِيَقُولُوا لَكَ إنها الخــ.ــلافة فَاِلْحَق بِهَا بَلْ سَيُشَوِّهُونهَا وَيُحَارِبُونهَا فِي كُلُّ الْمَجَالَات نعم ماجاء أَحَدّ بِمِثْلُ مَا جِئْت بِهِ إلا عودي اِبْحَث عَنْ مَوَادّ إعـ.ــلَاَم الــ.ـدولة الإســ.ـلامية ثُمّ اِتْبَع الْحَــ.ـقّ وَأُقَسِّم بِالله لو إنك فَعَلَتهَا وَلَمْ تُخْف فِي الله لَوْمة لائم لِعَرَفَت الْحَقِيقَة وَدَلَّيْت الْحَــ.ـقّ نعم أَنَّ بَحْثكَ عَنْ مَوَادّ إعـ.ــلَاَم الــ.ـدولة الإســ.ــلامية لِهُوَ جَــ.ـرِيمَة لَا تَغْتَفِر عِنْدَ الصلــ.ـيبيين وَأذْنَابهُمْ لَكِنَّ ذَلِكَ لايجعلك مُمْتَنِعا عَنِ الْبَحْث بَلْ خُذ حَذِركَ وَاِتْبَع الْأسْبَاب وَأَبْحَث نَسْأَل الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَنْ يُهْدِي المغيبين.

️ أَخِي الْمُسْـ،؍.؍ــلِمِ: حَقَائِقُ وَ أَسْرَارٌ كَثِيرَةٌ مَخْفِيَّةٌ عَنْكَ عَنْ دُوَلِـ،؍.؍ـةِ الْخــ،؍.؍ـلَافٍـۦـةَ { إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ }
لتفاصيل أكثر توجه للرابط التالي
https://archive.org/details/10004608494838875458

---