نتنياهو: نخوض حرب الخير ضد الشر والإنسانية ضد البربرية

نتنياهو: نخوض حرب الخير ضد الشر والإنسانية ضد البربرية، ونقف في اختبار إما نكون أو لا نكون #الأخبار #حرب_غزة

           

https://www.facebook.com/...725039246327870

دخل الجنود قرية واغتصبوا كل نسائها الا واحدة من النساء قاومت الجندي وقتلته وقطعت رأسه!
وبعد ان انهى الجنود مهمتهم ورجعوا لثكناتهم ومعسكراتهم ، خرجت كل النساء من بيوتهن يلملمن ملابسهن الممزقه ويبكين بحرقه الا هي !
خرجت من بيتها وجاءت حامله رٲس الجندي بين يديها وكل نظراتها عزه نفس واحتقار للاخريات و قالت : هل كنتم تظنون اتركه يغتصبني دون ان اقتله او يقتلني
فنظرت نساء القرية لبعضهن البعض وقررن انه يجب قتلها حتى لا تتعالى عليهن بشرفها و لكي لا يسألهم ازواجهم عندما يعودوا من العمل لما لم تقاوموا مثلها !
فهجموا عليها على حين غفلة و قتلوها
(قتلوا الشرف ليحيا العار )

شرح المفردات

نساء القرية: حكام وملوك وجيوش العرب
واحدة من النساء: غزة


الهدف الأول: البرهنة على قدرة فئة قليلة على هزيمتكم وإذلالكم.
تحقق.
الهدف الثاني: إثبات عجزكم العسكري وجها لوجه أمام المقاومين رغم أعدادكم وأسلحتكم المتطورة.
تحقق
الهدف الثالث: إحياء جذوة القضية الفلسطينية في وجدان المسلمين بعد محاولاتكم مع حلفاءكم القضاء عليها.
تحقق
الهدف الرابع: فضحكم أمام مئات الملايين من شعوب حلفاكم بالبراهين الملموسة.
تحقق
الهدف الخامس: فضح حقيقة سياسات أمريكا والدول الغربية وإعلامهم المنحاز، وخيانة الحكام العرب والعجم.
تحقق
الهدف السادس: تعميق حجم اللا يقين وعدم الثقة لدى رعاعكم في المنطقة، وأن الهجرة مستقبلا إلى الغرب هو الحل الأفضل لمستقبل أبناءهم.
سترونه
الهدف السابع: التبادل الكامل للأسرى.
سيتحقق بإذن الله
الهدف الثامن: الانتصار.
سيتحقق بإذن الله
الهدف التاسع: القضاء على حياتك السياسية بخاتمة العار لدى أتباعك.
حسمت، وتبقى المشهد الأخير.


برغم ان المشاهد في قطاع الغزة التي تدمع العين و تجرح كل ذي قلب محب للإنسانية التي احيانا تجرنا الى التصدي الى التصريحات العنصرية من قبل الحكومة اسرائيل الا أننا نرجع الى تاريخ على مدى كل هذه العصور ان الحروب الدموية التي يكون فيها السعي انتصار لاي افكار القومية تدفع الى الوحشية و تعرقل الكل الجهود التي خاضتها البشرية في وضع قاعدة اخلاقية و مبدئية للحقوق و قوانين في حيلولة دون ان تتفسخ الانسانية على مشارف شعوب بمختلفها حول العالم ....
نفتح الحوار و النقاش و التفاوض نزولا لخدمة التعايش و التسامح و مشاركة و ان القضية الفلسطنية لم تكون وليدة لحظة بل هي اعوام احتلال و صراع دون الخروج بالحل يعيد السلم و الاستقرار و الامان لكلا جانبا انتصارا لانسانيتنا و نشر للسبل السلام يراد بسط العدالة و الانصاف لكل اوجه الخلاف في هذه القضية قد انها تهص تقرير المصير الشعبين ...
الحرب التي تسقط مبدا الانسانية يخرج فيها الكل خاسرا لا محال ...
نعم الانسانية
نعم لمشاركة


الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد ..فقد أخبر صريح القرآن أن لبني إسرائيل في الزمان علوين كبيرين، كما جاء في سورة الإسراء (وَقَضَيْنَا إلَى بَنِي إسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا)[الإسراء: ٤]، ولا نشك أن العلو الأخير هو ما يعايشه العالم المعاصر منذ تلاقت مصالح ومطامح الصهيونيتين: (اليهودية والصليبية)؛ فالصهيونية ليست خاصة باليهود وحدهم – بل هي تشمل كل من سعى ويسعى ل” إعادة مجد إسرائيل على جبل صهيون” كما هو تعريف دائرة المعارف البريطانية للصهيونية، والمعنى المقصود للتعريف باختصار؛ هو أن الصهيونية تعني السعي لإعادة بناء الهيكل الثالث مكان المسجد الأقصى لاستقبال (الفصل الأخير في مسار بني إسرائيل)، بما يقتضيه ذلك من إعادة توطين اليهود في الأرض المقدسة أولا، وإنشاء دولة قوية لهم فيها ثانيا؛ وجعل عاصمتها القدس ثالثا، ثم إعادة بناء الهيكل ليكون قبلتها رابعا، ثم التمدد لاستكمال خريطة (وعد إبراهيم) أو إسرائيل الكبرى من النيل للفرات خامسا؛ ثم استقبال عصر (البقرة العاشرة) لتطهر اليهود برمادها سادسا، ثم الاستعداد لاستقبال (المسيح المنتظر) ليقودهم في قيادة العالم سابعا!!وهذه الفصول السبعة؛ هي من سبعيات اليهود المغرمين بهذا الرقم المقدس لديهم، والذي يشير إلى الفصل الأخير من تاريخ الدنيا عندهم، مثل ماهو معروف في معنى (الشمعدان السباعي) الذي يمثل الشعار الرسمي لدولة اليهود منذ قامت. لكن الاستعداد أو التهيئة والإعداد لاستقبال المسيح المنتظر – على وجه الخصوص- هو سر العامل المشترك ، للتعاون المشترك بين الصهيونيتين: اليهودية والصليبية، حيث تتفقان على كل خطوات العمل قبل قدوم المسيح الموهوم، المتفق بينهما على حتمية عودته، والمختلف على تعيين شخصيته! وكلُّ مُطَّلِعٍ على تاريخ التعاون المشؤوم بين كفار أهل الكتاب المعاصرين؛ يدرك أن “الصهيونية الصليبية” كانت الأسبق والأخطر من الصهيونية اليهودية، فالأولى هي التي أنشأت الثانية وأمدتها بوسائل القوة والفتوة، فكانت الحبل الممدود لهم من الناس، طمعا في الالتقاء والتوافق الديني في نهاية الطريق..!خطواتهم على الطريقمن خلال مطالعة أحداث قرن سبق، يدرك كل متأمل أن القوى المتنفذة والمتحكمة في العالم منذ إسقاط الخلافة العثمانية؛ تتعمد توجيه الأمور إلى مسار العلو المشترك للصهيونيتين المتمردتين والمتآمرتين على أمة الإسلام، وينبغي أن لا ننسى أن النسبة ل (بني إسرائيل) مشتركة بين اليهود والنصارى، باعتبار أن عيسى عليه السلام كان آخر أنبياء بني إسرائيل، فهو كان منهم، وأرسل إليهم ، كما دل على ذلك قول الله تعالى : (وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ) (الصف: 6)؛ لذلك فإننا لانتردد في القول بأن العلو الكبير والأخير لبني إسرائيل؛ هو علو مشترك بين اليهود والنصارى المعاصرين، وبخاصة (البروتستانت) الذين يدينون بالتوراة قبل الإنجيل؛ وهنا لابد من استحضار ملاحظات جوهرية، تبدو على مسار التعاون المشترك بين هؤلاء الأخوة الأعداء:★ أن العداوة العقدية المزمنة بين النصارى واليهود قديماً، بسبب تكفير اليهود لعيسى – عليه السلام – وتآمرهم على قتله؛ توارت عندما أصبح العدو المشترك للمغضوب عليهم والضالين هو أهل الإسلام بوجه عام، وأهل السنة بوجه خاص .★ أن إنشاء ثم إعلاء شأن الكيان اليهودي في قلب أمتنا، كان ولا يزال مشروع العصر الذي تبنّاه كل الكارهين والطامعين في أمة الإسلام، من قوى الاستعمار القديم، والاستكبار الحديث، فعلو اليهود على المسلمين، يمثل استراتيجية متفق عليها عالميا.. وتسخر لها كل الإمكانات إقليميا.★ أن تأثير اللوبيات اليهودية على القرارات المتعلقة بأمتنا في توجّهات السياسة الغربية، من الأمور التي فضحتها مسارات الأحداث في السنوات الماضية، حيث ظهر أن أمن الكيان الصهيوني هو المحرك الأكبر للمواقف المتعلقة بتوجهات تلك السياسة. وإجمالا؛ فنحن نحتاج إلى إعادة رصد السياسات الصليبية؛ الغربية والشرقية، التي كانت تقف وراء الأحداث الكبرى في منطقتنا العربية منذ نحو قرن، حيث يبدو جلياً أن تلك المواقف كانت – ولا تزال – تمثّل سلسلة متواصلة من السعي نحو الوصول بذلك الكيان الصهيوني إلى مرحلة العلو الكبير، فهو علو يَدفع به ويُدفع إليه طواغيت العالم منذ أكثر من مائة عام، حتى يتحقق هذا القدر المحتوم، عن طريق حبال إنقاذ مؤقتة وقليلة، لتلك الأمة الذليلة، كما قال الله تعالى {ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إلَّا بِحَبْلٍ مِّنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْـمَسْكَنَةُ} [آل عمران: ١١٢


ايها الخرف طالما انك معترف بأن هناك فشل كبير .. !

فما يقلقكم من ان تفتحون تحقيق بالفشل ؟
قبل ان تقتلو اسراكم وتتخلصون منهم !

فما ذنب غزة واجرامكم ؟

لماذا تعلقون الفشل على غيركم ؟
ولماذا يدفع ثمن فشلكم الكبير المواطنين في غزة ، وكذلك مستوطنيكم وجنودكم واسراكم ..؟

הו דמנציה, כל עוד אתה מודה שיש כשל גדול..! מה מדאיג אותך בפתיחת חקירה אם היא נכשלת? לפני שאתה הורג את האסירים שלך ותפטר מהם! מה אשמת עזה והפשעים שלך? למה אתה מייחס כישלון לאחרים? מדוע אזרחי עזה, כמו גם המתנחלים, החיילים והאסירים שלכם, משלמים את המחיר על כישלונכם הגדול?

תרגום של גוגל


حياتك وحيات اليهودبتحسين صورت اليهود امالشعب الفلسطيني والشعوب العربيه وكلمااوغلتم بقتللاطفال والنساء بهاذاالتصرف تقطع الطريق أمام الشعب الفلسطيني والشعوب الاسلاميه وتحرق اليهود وتعطي لليهود الكراهية أمام شعوب العربيه ولاسلاميه اماالتطبيع معالانظمه فهيامجردخدعه تخادعون مواطنين إسرائيل ولوازمه العربيه تخادعكم وسلامتكم ارتكاب المجازر وتجلبون الكرهيه لليهود والنهم نازين يصب علل فلسطينيان والشعوب العربيه التعايش معادوله اسمهااسرايل الااذااعطيتم الفلسطينيين دولتهم المفيده التطبيع معلومه هاذامن ويعطي إسرائيل الأمان وسيظل الصراع سبعين سنه وسبعين سنه ولم تشعروبلامان لانتم ولالشعب الفلسطيني هاذاان اردت اتعمل لمصلحته شعب اسرايل وان كنت تريد أن تجعل اليهود خدام لأمريكا ويزول فيحروب الى قيام السعه ولن تحصل من وراتلك المجازر الا حقدولكراهيه للعرق اليهودي وإدخالها في صراعات وحروب لانهايه لهاولمسفيد من هاذاكله امريكاوالدول الغربيه لانهم لايريدون دوله يهوديه مستقره خوفن انلاتسحب الامول اليهوديه ويريدونكم تظلوفي حروب وكذلك الأنظمة العربيه لايريدون الاستقرحتايظلويوهموشعوبهم فلسطين فلسطين طبعومعاالفلسطينين لتقبل الشعوب العربيه الاسلاميه التطبيع معكم وبعدين الأنظمة تستطيع معكم أوتوماتيكيا سرح يطبع مع ابن وإبداعاته تريدوتامنوامنوشعب فلسطين وأعطاها دولته تامنومدالحياه وتسحبواموالكم منلغرب وتستثمروهافي بلدكم بأمن فليهودصناعين وتجارين علامدالتاريخ خذونصيحتي ان كنتم تعقلون


بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وحَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَّتِكَ ، وأَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوَّتِكَ ، وأَسْبِغْ عَطَايَاهُمْ مِنْ جِدَتِكَ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وكَثِّرْ عِدَّتَهُمْ ، وَاشْحَذْ أَسْلِحَتَهُمْ ، واحْرُسْ حَوْزَتَهُمْ ، وامْنَعْ حَوْمَتَهُمْ ، وَأَلِّفْ جَمْعَهُمْ ، وَدَبِّرْ أَمْرَهُمْ ، وَوَاتِرْ بَيْنَ مِيَرِهِمْ ، وَتَوَحَّدْ بِكِفَايَةِ مُؤَنِهِمْ ، وَاعْضُدْهُمْ بِالنَّصْرِ ، وأَعِنْهُمْ بِالصَّبْرِ ، وَالْطُفْ لَهُمْ فِي الْمَكْرِ . اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ ، وَعَرِّفْهُمْ مَا يَجْهَلُونَ ، وعَلِّمْهُمْ مَا لَا يَعْلَمُونَ ، وبَصِّرْهُمْ مَا لَا يُبْصِرُونَ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَأَنْسِهِمْ عِنْدَ لِقَائِهِمُ الْعَدُوَّ ذِكْرَ دُنْيَاهُمُ الْخَدَّاعَةِ الْغَرُورِ ، وَامْحُ عَنْ قُلُوبِهِمْ خَطَرَاتِ الْمَالِ الْفَتُونِ ، وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ نُصْبَ أَعْيُنِهِمْ ، وَلَوِّحْ مِنْهَا لِأَبْصَارِهِمْ مَا أَعْدَدْتَ فِيهَا مِن مَّسَاكِنِ الْخُلْدِ وَمَنَازِلِ الْكَرَامَةِ وَالْحُورِ الْحِسَانِ وَالْأَنْهَارِ الْمُطَّرِدَةِ بِأَنْوَاعِ الْأَشْرِبَةِ وَالْأَشْجَارِ الْمُتَدَلِّيَةِ بِصُنُوفِ الثَّمَرِ ، حَتَّى لَا يَهُمَّ أَحَدٌ مِنْهُمْ بِالْإِدْبَارِ ، ولَا يُحَدِّثَ نَفْسَهُ عَنْ قِرْنِهِ بِفِرَارٍ . اَللَّهُمَّ افْلُلْ بِذَلِكَ عَدُوَّهُمْ ، وَاقْلِمْ عَنْهُمْ أَظْفَارَهُمْ ، وَفَرِّقْ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ أَسْلِحَتِهِمْ ، وَاخْلَعْ وَثَائِقَ أَفْئِدَتِهِمْ ، وَبَاعِدْ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ أَزْوِدَتِهِمْ ، وَحَيِّرْهُمْ فِي سُبُلِهِمْ ، وَضَلِّلْهُمْ عَنْ وَجْهِهِمْ ، وَاقْطَعْ عَنْهُمُ الْمَدَدَ ، وَانْقُصْ مِنْهُمُ الْعَدَدَ ، وَامْلَأْ أَفْئِدَتَهُمُ الرُّعْبَ ، وَاقْبِضْ أَيْدِيَهُمْ عَنِ الْبَسْطِ ، وَاخْزِمْ أَلْسِنَتَهُمْ عَنِ النُّطْقِ ، وَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ وَنَكِّلْ بِهِمْ مَنْ وَرَاءَهُمْ ، وَاقْطَعْ بِخِزْيِهِمْ أَطْمَاعَ مَنْ بَعْدَهُمْ . اَللَّهُمَّ عَقِّمْ أَرْحَامَ نِسَائِهِمْ ، ويَبِّسْ أَصْلَابَ رِجَالِهِمْ ، واقْطَعْ نَسْلَ دَوَابِّهِمْ وأَنْعَامِهِمْ ، لَا تَأْذَنْ لِسَمَائِهِمْ فِي قَطْرٍ ، ولَا لِأَرْضِهِمْ فِي نَبَاتٍ . اَللَّهُمَّ وَقَوِّ بِذَلِكَ مِحَالَ أَهْلِ الْإِسْلَامِ ، وَحَصِّنْ بِهِ دِيَارَهُمْ ، وَثَمِّرْ بِهِ أَمْوَالَهُمْ ، وَفَرِّغْهُمْ عَنْ مُحَارَبَتِهِمْ لِعِبَادَتِكَ ، وَعَنْ مُنَابَذَتِهِمْ لِلْخَلْوَةِ بِكَ ، حَتَّى لَا يُعْبَدَ فِي بِقَاعِ الْأَرْضِ غَيْرُكَ ، وَلَا تُعَفَّرَ لِأَحَدٍ مِنْهُمْ جَبْهَةٌ دُونَكَ .
قال الامام زين العابدين حفيد رسول الله صلى الله عليه وآله في دعاء أهل الثغور




+