1ºزار الجنرال جياب احد قادة الثوار الفيتناميبن عاصمة عربية توجد فيها فصائل فلسطينية ثورية في السبعينات من القرن الماضي ، فلما شاهد حياة البذخ والرفاهية التي يعيشها قادة تلك الفصائل والسيارات الألمانية الفارهة والسيجار الكوبي و البدل الايطالية الفاخرة والعطور الفرنسية باهظة الثمن وقارنها بحياته مع ثوار الفييت كونج في الغابات الفيتنامية . قال لتلك القيادات مباشرة بدون مواربة :
لن تنتصر ثورتكم
فسألوه لماذا ؟ فأجابهم : لأن الثورة والثروة لا يلتقيان .
الثورة التي لا يقودها الوعي تتحول إلى إرهاب والثورة التي يغدق عليها المال يتحول قادتها إلى لصوص . وإذا رأيت أحد يدعي الثورة ويسكن بقصر أو فيلا ويأكل أشهى الأطباق ويعيش في رفاهية وترف وبقية الشعب يسكن في مخيمات ويتلقى المساعدات الدولية للبقاء على قيد الحياة . . فأعلم أن القيادة لا ترغب في تغيير الواقع ، فكيف تنتصر ثورة قيادتها لا تريدها أن تنتصر ؟ ؟
2ºندعوك يا الله باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت أن تُهلك اليهود الصهاينة،اللهم شتت شملهم وفرّق جمعهم واجعل تدبيرهم في تدميرهم وخرّب بنيانهم وبدّل احوالهم وقرّب آجالهم وأقطع أعمارهم وأشغلهم بأبدانهم وخذهم أخذ عزيز مقتدر.
اللهم ياولي نعمتي وياملاذي في كربتي..اجعل مانحذره ونخافه على أهلنا في غزة برداً وسلاماً كما جعلت النار برداً وسلاماً على سيدنا ابراهيم.
اللهم يامنزل الكتاب ويامجريَ السحاب وياهازم الأحزاب اهزمهم وانصرنا عليهم يا الله.
اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحداً يا الله.
اللهم إنّا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم ياااارب الأرباب ويامهيّئ الأسباب هيّء لنا من أمرنا رشداً يا الله.
اللهم لا ترفع لليهود في القدس
راية، ولا تُحَقِّقْ لَهُم في غَزَّةَ غَايَةً.
اللَّهُمَّ أَغِثْ أهلَ القُدْسِ وأهلَ غَزَّةَ وأهلَ فِلَسْطِينَ.
اللَّهُمَّ اُشْدُدْ أَزْرَهُم، اللَّهُمَّ اُرْبُطْ على قُلُوبِهِم.
اللَّهُمَّ اُنْشُرِ السَّكِينَةَ على قُلُوبِهِم.
اللهم أنزل عليهم دفئاً وسلاماً وأمناً وأماناً.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شُهَدَاءَهُم واشْفِ مَرْضَاهُم.
اللَّهُمَّ ارْحَمْ الأُمَهَاتِ الثَّكَالى مِنْهُم والأَرَامِلَ.
اللَّهُمَّ ارْحَمْ شُيوخاً رُكَّعاً وأطفالاً رُضَّعاً وشَباباً سُجَّداً.
اللَّهُمَّ عَليكَ بالصَّهَايِنَةِ المُعْتَدِينَ وَمَنْ وَالاهُم وسَاعَدَهُم.
اللَّهُمَّ شَتِّتْ شَمْلَهُم وبَدِّدْ قُوَّتهُم وفَرِّقْ جَمْعَهُم.
اللَّهُمَّ أرِنَا فِيهِم ءَاثَارَ وَعَجَائِبَ قُدْرَتِكَ.
اللَّهُمَّ مَزِّقْهُم شَرَّ مُمَزَّقٍ يا رَبَّ العَالمَينَ.
اللَّهُمَّ احْصِهِم عَدَدًا واقْتُلْهُم بَدَدًا وَلا تُغادِرْ مِنْهُم أَحَدًا.
اللَّهُمَّ لا تَرْفَعْ لليَهودِ في القدسِ وغَزَّةَ رَايَةً وَلا تُحَقِّقْ لَهُم في فِلَسْطين غَايَة .اللهم افرحنا بنصر اخواننا على عدونا وعدوهم.
اللهم إنا فقراء لرحمتك محتاجون لعونك فإن عجزت ابداننا عن مشاركتهم فاقبل اللهم دعاءنا بنصرهم.
ربنا عليك توكلنا وبنصرك تأمّلنا وإلى بابك توجهنا فلا تخيّب رجاءنا.
اللهم نصرك اللهم نصرك اللهم نصرك.
وصلّ اللهم على نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين...
اللهم آمين...
3ºالدُّعاءَ الدُّعاءَ يا أهلَ لا إلهَ إلا اللهُ!!
اللَّهُمَّ نَصْرَك الّذِي وَعَدْتنَا!
اللَّهُمَّ إنَّكَ أَنْزَلْتَ عَلَيْنَا الْكِتَابَ، وَأَمَرْتَنَا بِقِتَالِ مَن عَادَانَا [ونَحُنُ في زمَانِنَا هذا لا نمْلِكُ أسبَابَه فإنَّها بِيَدِ غيْرِنَا]، وَوَعَدَتْنَا إحْدَى الحُسْنَيَيْنِ [النَّصْر أو الشَّهادة]، وَأَنْتَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ!
اللَّهُمَّ هَذِهِ (الصـِّssـهيَوْنِيَّة المَسِـssـيحِيَّة) قَدْ أَقْبَلَتْ بِخُيَلَائِهَا وَفَخْرِهَا، تُحَادُّكَ وَتُكَذِّبُ رَسُولَكَ، وتَصُدُّ عَن سَبِيلِكَ، وتُقَاتِلُ أَولِيَاءَكَ!
اللَّهُمَّ أَنْجِزَ لنَا مَا وَعَدْتِنَا!
اللَّهُمَّ نَصْرَك الّذِي وَعَدْتنَا!
اللَّهُمَّ إنَّا نَنْشُدُك عَهْدَكَ ووَعْدَكَ!
اللَّهُمَّ أَحِنْهُمْ وأَهلِكْهُمُ الْغَدَاةَ!
اللَّهُمَّ زَلْزِلْ أَقْدَامَهُمْ، وَأَرْعِبْ قُلُوبَهُمْ، وَأَنْزِلْ عَلَيْنَا السَّكِينَةَ، وَأَلْزِمْنَا كَلِمَةَ التَّقْوَى، وَحَبِّبْ إِلَيْنَا اللِّقَاءَ، وَرَضِّنَا بِالْقَضَاءِ.
اللَّهُمَّ انصُرْنَا علَيْهم كَنَصْرِ نَبِيِّكَ يَوْمَ الأَحزَابِ.
اللَّهُمَّ انصُرْنَا علَيْهم يا مَن قال في كتابه العزيز: {وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ}.
«اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ، مُجِرِيَ السَّحَابِ، سَرِيعَ الْحِسَابِ، هَازِمَ الْأَحْزَابِ، اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ، وَزَلْزِلْهُمْ، وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ».
«اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ».
«يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ».
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِحَقِّ نَصْرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْكَ، أَنْ تَنْصُرَنَا عَلَيْهِمْ»، بحقِّ قوْلِكَ: ﴿وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ، وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى، وَبِكَ الْمُسْتَغَاثُ، وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَظِيمِ»، وَنَسْتَعِينُكَ عَلَى فَسَادٍ هُوَ فِينَا، وَنَسْأَلُكَ صَلَاحَ أَمْرِنَا كُلِّهِ.
(اللَّهُمَّ لا تُشَمِّتْ بِنَا أَعْدَاءَنَا مِنَ الأُمَمِ، وَلا تَفْجَعْ بِنَا نَبِيَّنَا ﷺ، اللَّهمّ وَإِنْ كُنْتَ أَخَذْتَنَا بِذَنُوبِنَا فَهِذِهِ نَوَاصِينَا بِيَدِكَ).
اللَّهُمَّ قَدْ خَضَعَ الصَّغِيرُ، وَذَلَّ الْكَبِيرُ، وَارْتَفَعَتِ الشَّكْوَى، وَأَنْتَ تَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى؛ اللهُمَّ، فَأَغِثْنَا بِغِيَاثِكَ قَبْلَ أَنْ نَقْنَط فَنَهْلَكَ؛ فَإِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَحْمَتِكَ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ.
إلَهَنَا، قد انقطعت أسبابُنَا الأَرْضِيَّةُ في نُصْرَةِ دِينِكَ وإخوانِنَا، ولَمْ يَبْقَ إلَّا الإخْلَادُ إليكَ، والاعتصامُ بحَبْلِكَ، والاعتمادُ على فضْلِكَ؛ أنتَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الْوَكِيلُ.
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ. وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
عبْدُ الله، المسْتَنْصِرُ بالله/ شهاب الدين أبو زهو