بسبب طفل فلسطيني شهيد.. مسلسل “لانش بوكس” يثير غضب المشاهدين

مشهد من مسلسل مصري يثير انتقادات واتهامات بالاستخفاف بمأساة استشهاد الطفل الفلسطيني "يوسف" بغزة في أكتوبر الماضي، وهو المعروف بوصف أمه المكلومة الباحثة عنه وسط الضحايا "أبيضاني وشعره كيرلي وحلو" #حرب_غزة

           

https://www.facebook.com/...823657543132706

الحقيقة الوحيدة اننا اكثر شعب ضحي من اجل فلسطين

#من_يزايد_علي_مصر_خائن_لان_الحقيقة_واضحة

️فمنذ حرب عام ١٩٤٨ ومصر تقدم كل يوم شهداء من اجل قضية فلسطين والتي هي قضية حياة او موت بالنسبة للقيادة المصرية والمصريين

وقد كانت مصر محتلة لاكثر من ٣٠٠٠ عام فى العصر الحديث (الهكسوس-الرومان-الفرس -عربي - عثماني- فرنسي - انجليزي) ومن اليوم الذي حصلت فيه مصر علي الاستقلال والحرية وهي تدافع عن قضية الإسلام والمسلمين (قضية فلسطين) وارتباط مصر بفلسطين ارتباط دائم ثابت تمليه علينا اعتبارات الامن القومي المصري وروابط الجغرافيا والتاريخ والدم والقومية مع شعب فلسطين

من يتكلم عن دور مصر فى القضية الفلسطينية يمكن ان اكتب ساعات لما قدمته لفلسطين بالخصوص ولباقي اخوانها من الدول العربية بالعموم ولكي انهي الكلام نهائيًا يكفي ان نقول له ان مصر فى حروبها مع الكيان الزائل إسرائيل

قدمت مصر ١٠٠ الف شهيد ٢٠٠الف جريح خلال حروبها مع الكيان الزائل إسرائيل فماذا قدمت انت؟

وكل رؤساء مصر فى كل العصور لم يتخلوا عن فلسطين
انت ايها الخائن ماذا قدمت الي فلسطين والقضية الفلسطينية-

انت يا من تتكلم علي اسيادك المصريين ماذا فعلت سوي التحريض علي المصريين

انت يا من تأخذ المعونات من كل مكان وفى الاخير تخون وتتآمر علي بلدك فلسطين ايها الجبان

انت يا من قلت علي القدس رايحين شهداء بالملايين
وعندما جاءتكم الفرصة رفعتم اسلحتكم فى صدور المصريين

الي كل جبان وخائن وعميل ومأجور

مصر والمصريين سيقهروكم ويهزموكم فى كل مكان وسنقضي عليكم فى كل بقاع الأرض

والخلاصة

الموضوع مش فلسطين
الموضوع ان الدجال واعوانه وضعوا هذا الكيان الزائل فى هذا المكان بالذات من الارض ليفصلوا به الامة العربية والإسلامية عن بعضها البعض ويفصلوا بين المشرق العربي والمغرب العربي لكي لا نتحد ولا ننهض ولا تقوم لنا قائمة وهذا ما حدث بالفعل منذ عشرات السنين

ولكن فى ظل نهضة مصر وفى ظل هذه القيادة الحكيمة القوية القادرة وفى ظل وجود هذا الجيش المصري الرهيب بهذه الامكانيات والاسلحة المتطورة وما خفي كان اعظم فقد تحطمت كل أحلام الدجال وأعوانه

وستبقي مصر خالدة
تحقق إرادة الله فى الأرض وترفع وتحافظ علي قواعد الدين والامة وستتحرر فلسطين والدول العربية من براثن هذا الملعون وأعوانه وهذا
إن شاء الله
سيحدث فى السنوات القليلة القادمة بإذن الله في القريب العاجل

ولكن وجب علينا الإتحاد والترابط والتماسك خلف قيادتنا السياسية ودحر الفتن والمؤامرات ونشر الوعي بين شعوب الأرض

سنعمل بروح الفريق الواحد
وبعزيمة المصريين التي لا تلين

تحيااامصرالعظمي ️️️
تحيااامصرالسيسي ️️️

#الله_الوطن_الجيش_المخابرات_الجنة


Mohammad AU Ufo
وهذا الدعاء من غزة-2021-
رغم حصارهم والقصف عليهم:يدعون بحرقة للأقصى ويرجون الله أن يصلوا فيه فاتحين قبل الموت
تعالوا ندعوا معهم لهم ولكل مظلوم في كل مكان:أن يجعلنا في نصرتهم
https://t.me/sunaannew/22533
#دعاء_مؤثر #اللهم_آمين
#انشر_تؤجر

️لا تلوث يدك بدم إخوٺك المښلمين!لولا هذه الشركات المڄرمة ماوجد الصهاٻنةثمن الښلاح
t.me/sunaannew/10248
•أكاديمي ٻهودي يستدل بالقرآن على دمار دولتهم
t.me/sunaannew/8886
•مشهدالتحرير
t.me/sunaannew/10390

الصدقة تتضاعف700ضعف فأكثر،فادفعوا عن أنفسكم البلاء وعقاب الخذلان:بمعاونة إخوتكم المكروبين فتنالوا دعواتهم المستجابةويعيذكم الله من سوءالقضاء ويصرف عنكم كل شر،كن شريكاً في الأجر ولو بالنشر
•للتبرع لإخوتنا بغزةتجوزالزكاة
t.me/abn_alkhalil/14946

•للتبرعات لإخوتنا المهجّرين في سوريا
m.facebook.com/story.php/?id=100069930318539&story_fbid=716591604015177

•للتبرع لإخوتنا من زلزال المغرب
twitter.com/NabilAlawadhy/status/1702344957766336661

•للتبرع لإخوتنا من فيضانات ليبيا
twitter.com/NabilAlawadhy/status/1702685515063951784

في رمضان #يتضاعف_الثواب_والعقاب فلا تحتقر أي معروف
t.me/sunaannew/30906


توجو مزراحي أول يهودي إيطالي بجنسيه مصري درس وتعلم صناعة السينما في الخارج. وبعد 8 سنوات من التعلم في باريس، قرر العودة إلى مصر عام 1928 ناقلاً خبرته السينمائية إلى الإسكندرية، فقام بإنشاء أول ستوديو سينمائي خاص به ويحمل اسمه "ستوديو توجو" لإنتاج الأفلام الروائية الطويلة، في حي باكوس، (مكانه الآن "سينما ليلى") وجهزه بالمعدات اللازمة من ديكورات وإضاءة وأعمال المونتاج وغرف للممثلين وغيرها

وشارك مع المخرج أحمد بدر خان في إنشاء أول نقابة للسينمائيين في مصر، ثم أعلن عن هويته اليهودية الحقيقية من خلال تقديمه لسلسة أفلام بطلها شخص يهودي مصري بدأت عام 1932 بفيلم حمل عنوان "5001"، وفيلم "شالوم اليهودي"، ثم "شالوم الرياضي" عام 1933، ثم "شالوم الترجمان" في العام التالي.

ولد توجو مزراحي في 2 يونيو عام 1901 لأسرة مصرية من أصل إيطالي كانت من أغنى عائلات يهود الإسكندرية في فترة العشرينيات، إذ كان يعمل والده وأعمامه في تجارة القطن، وكان والده مديراً للشركة الجمركية للمستودعات التجارية

وفي العشرين من عمره (عام )1921 ترك توجو العمل نهائياً وسافر إلى إيطاليا لاستكمال تعليمه بناء على رغبة والديه، آملين في عودته لتوسيع تجارة العائلة، ثم انتقل إلى فرنسا وحصل على شهادة الدكتوراه في الاقتصاد.

أثناء إقامته في باريس، تمكن من زيارة واحد من أشهر ستوديوهات السينما في فرنسا وهو "ستوديو جومون"، حيث شاهد تصوير العديد من الأفلام الفرنسية،

هشام مكين
حفظ لوقت لاحق
مشاركة
ثقافة مصر

الثلاثاء 16 مايو 201702:51 م
شهدت الإسكندرية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر إلى خمسينيات القرن العشرين عيشاً مشتركاً بين الطوائف العرقية والدينية في المجتمع، فأقام في هذه المدينة اليهود والأرمن والإيطاليون واليونانيون وغيرهم، وأوجدت تلك التعددية حالة من الاندماج الفكري والانتعاش الثقافي في المدينة، فأصبحت الإسكندرية مسرحاً لجذب الفنون المختلفة، وأرضاً خصبة للإنتاج الفني والثقافي. وشهدت المدينة عام 1896 ثاني عرض عالمي للاختراع الجديد في ذلك الوقت: السينما، كما أنشئ فيها أول صالة عرض في مصر وشركة إنتاج وستوديو تصوير ومعهد لتعليم هذا الفن الجديد، لتغدو الإسكندرية في سنوات قليلة عاصمة السينما في الشرق الأوسط. من بين مؤسسي ومطوري هذه الصناعة، المخرج اليهودي الإيطالي الأصل توجو مزراحي الذي يعد أحد أعمدة صناعة السينما في مصر ومكتشف المواهب الفنية التي أصبحت رموزاً كبيرة للفن في مصر والعالم العربي حتى وقتنا هذا.
تِتر البداية

ولد توجو مزراحي في 2 يونيو عام 1901 لأسرة مصرية من أصل إيطالي كانت من أغنى عائلات يهود الإسكندرية في فترة العشرينيات، إذ كان يعمل والده وأعمامه في تجارة القطن، وكان والده مديراً للشركة الجمركية للمستودعات التجارية. في سن السابعة عشرة، أثناء مرحلة تعليمه الجامعي، التحق توجو بالعمل في شركة والده محاسباً، وأكمل دراسته وحصل على دبلوم في التجارة وتم تعينه موظفاً في الشركة الكبرى للأقطان بالإسكندرية. وفي العشرين من عمره (عام )1921 ترك توجو العمل نهائياً وسافر إلى إيطاليا لاستكمال تعليمه بناء على رغبة والديه، آملين في عودته لتوسيع تجارة العائلة، ثم انتقل إلى فرنسا وحصل على شهادة الدكتوراه في الاقتصاد.

أثناء إقامته في باريس، تمكن من زيارة واحد من أشهر ستوديوهات السينما في فرنسا وهو "ستوديو جومون"، حيث شاهد تصوير العديد من الأفلام الفرنسية، وتابع عملية سير إنتاج الأفلام السينمائية. بين أروقة ستوديوهات باريس وجد توجو مزراحي حلمه في العمل بصناعة السينما، فقرر أن يتخلى عن العمل التجاري ويتفرغ تماماً لدراسة السينما. شارك ككومبارس في العديد من الأفلام ولعب بعض الأدوار الثانوية، وكان يقضي في الستوديوهات والبلاتوهات ساعات طويلة حتى أصبح ملماً بكل تفاصيل المهنة من إخراج ومونتاج وديكور ومكياج وموسيقى تصويرية وغيرها من مفردات صناعة السينما.
اشترى كذلك كاميرا تصوير حديثة في ذلك الوقت، وتمكن من تصوير بعض الأفلام القصيرة عن معالم باريس وروما، تعاقدت معه "الشركة السينمائية العالمية" في باريس على شراءها وتسويقها. بذلك، يعد




+