اشتباكات مع قوات أمن السلطة الفلسطينية أثناء مسيرة في #جنين تزامنت مع تشييع شهداء قتلتهم قوات الاحتلال

اشتباكات مع قوات أمن السلطة الفلسطينية أثناء مسيرة في #جنين تزامنت مع تشييع شهداء قتلتهم قوات الاحتلال.. التفاصيل مع مراسل #الجزيرة ليث جعار #حرب_غزة #الأخبار

           

https://www.facebook.com/...824588746372919

على الشعب الفلسطيني ان يتبع طريقة كفاح الجزائر والفداء كانت النساء في الميدان بقوة لتشتيت الجنرالات وكان في كل شارع مكافح كنا لا سلاح ولا مساعدات كنا نخيط ملابس شتوية واغطية من الصوف كان البناء الفرنسي لكن كان لا بناء بأدراج لا شيئ كان البيت من الطين حتى الأواني كانت من الفخار الطبخ على الفحم ولكن كان النظال اساس الفكرة كانت لا وساطة لا هدن المهم الكفاح وخروج المحتل كان على لابوانت والعربي بن مهيدي قنبلة العدو كان الحضر اذا سمعوا ان هناك فدائي في تلك المنطقة المهم حتى تناظل يجب أن تكون سيادة دولية رئيس لا يخون شعبه لا تنتظر اي دولة بالتدخل والمساعدة يجلبون الدول الا الفتنة والخبث ماذا فعلوا كل واحد يخاف علل نفسه وعل وطنه غيروا فكرتكم ما جدوى من البناء ويقصف تحت ساكنيه الكفاح هو السبيل الوحيد نعم قهرت فكرة المقاومة أمريكا وإسرائيل كل الفخر والعزيمة لكل كتيبة في غزة


عباس وراء المتراس ،
يقظ منتبه حساس ،
منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دبه ،
بلع السارق ضفة ،
قلب عباس القرطاس ،
ضرب الأخماس بأسداس ،
(بقيت ضفة)
لملم عباس ذخيرته والمتراس ،
ومضى يصقل سيفه ،
عبر اللص إليه، وحل ببيته ، (أصبح ضيفه)
قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ،
صرخت زوجة عباس: " أبناؤك قتلى، عباس ،
ضيفك راودني، عباس ،
قم أنقذني يا عباس" ،
عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا ،
(زوجته تغتاب الناس)
صرخت زوجته : "عباس، الضيف سيسرق نعجتنا" ،
قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،
أرسل برقية تهديد ،
فلمن تصقل سيفك يا عباس" ؟"
( لوقت الشدة)
إذا ، اصقل سيفك يا عباس
أحمد مطر




+