أسامة حمدان: نتابع مسار المفاوضات عبر الإخوة الوسطاء في #مصر وقطر

القيادي في حماس أسامة حمدان: نتابع مسار المفاوضات عبر الإخوة الوسطاء في #مصر وقطر وقدمنا تصورا شاملا يحقق تطلعات شعبنا، ورد الاحتلال جاء سلبيا على مقترح حماس ولا يستجيب لمطالب شعبنا #الأخبار #حرب_غزة

           

https://www.facebook.com/...824486019716525

#غزة_تقاوم كما فعلت #افغانستان ضد امريكا و #الجزائر ضد فرنسا .. اين نحن كمسلمين من هذا الجهاد الممكن ضد الذين فيهم صفات المنافقين (ولو كانوا من قومنا) .. قال الله تعالى في المنافقين: فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (55)
فما بالك بالمشركين المعتدين والملايين للاسف .. من المسلمين يقيمون عندهم ويعملون ابتغاء جنتهم التي اسست على جماجم المستضعفين (الهنود الحمر مثلا ابيدوا واحتل الغرب الظالم امريكا وللاسف رغم ان تلك البلاد احتلت بالحديد والنار الا ان المسلم يهرول اليها ويعترف بها) ..
مشكلتنا ليست فقط في الحكومات .. بل في الشعوب المادية التي احبت الدنيا وكرهت الموت في سبيل الله ..


هذه رسالتي الي ح،ماس و القس،ام انا كريمة المجاهدين وسليلة المقاتلين اياكم ثم اياكم ان يخوفونكم بطردكم من قطر او بترامب او بالهزيمة او التجويع او بسلام الانكسار مع غزة محاصرة فليكن وماذا بعد الموت غزة تقصف هذا ديدن الكفرة الفجرة انتم بعتم اراوحكم وارواح احبتكم والله اشترى هل ستنسحبون من هذه البيعة هل ستتراجعون عن هذه الصفقة هل ستستنجدون بالناس وتنسون ربكم هل ستردونها الي علمكم الله هو المتصرف في الكون وغزة في هذا الكون فليفعل الله ما يشاء مادام الحكم حكمه ليست امريكا المتصرف في الكون بل ربكم الاعلى يا أهل غزة يا شهداء هذا الزمان الجهاد الجهاد الجهاد س،نوار والض،يف لن تسقط غزة ولو استمرت الحرب 3 سنوات لن تسقط غزة ولن يكسرو شوكتها
يا فرسان العهدة العمرية يا قس،ام يا الس،ارايا احتفلنا بنصر أفغانستان وغدا بنصر غزة وكل فلسطين فلا تشمتو فينا الاعداء والله ناصركم ولو بعد حين والسلام على خير رجال هذا الزمان


ابو حمدان
الضغط الدولي والشعبي على الكيان الصهيوني العنصري المحتل المجرم وإدارة بأيدن كسر ظهورهم واذهب ريحهم، وتفرقوا وانفرط عقدهم وكفروا ببعضهم البعض وانقلبوا على بعضهم ضدا.

حماية المدنين وقت الحروب ليست مسؤولية المقاومة الاسلامية وحدها، فهي أيضا من مسؤوليات مجلس الأمن والجمعية العمومية وحكومات المجتمع الدولي و خصوصا دول الطوق، ناهيك ان نتنياهو وعصابته المجرمين لا يحتاجون لأي اسباب ليقتلوا اي فلسطيني سواءا في غزه او في اي مدينة من مدن الضفه،

الحركة وضع شروطها العادلة لتفاوض، وهي شروط كل فلسطيني وعربي ومسلم واقليميا وعالمي، وهي أيضا نفس الشروط التي ينادي بها كل ساسة وحكومات واعلام وشعوب العالم، والكره الان في ملعبهم، وليس لنا ان نركز في استمرار المقاومة، فللمقاومة (اي مقاومة) واجب واحد فقط هو الحاق أكبر هزيمة ممكنه للمحتل حتى زواله.

صفوه القول: لم تكن يوميا طلاب مفاوضات بل نحن محررين للمقدسات والأرض والانسان،

لن يسمح المجتمع الدولي ابدا لنتنياهو بدخول رفح، وبتالي تهديدهم ووعيدهم كاذب، فدخول رفح وهي المحصنه عسكريا من قبل المقاومة يعني خسرة الكيان المحتل لكل شي، كل شي، ولن يبقى له وجه يعرف او قرش يصرف او صديق او حليف او مؤيد او داعم له، وسيكون كتب وثيقه وزواله بيديه قصرا وغصبا.

وعليه الوقت لصالح المقاومة " الاسلامية" ، فإن الله مع الصابرين، والمطلوب فقط التركيز على جبهات الاشتباك ولحاق أكبر دمار وقتل في علوج المحتلين، والتصعيد لاقصى حد ممكن من مقاومة الممانعه، فلا إسرائيل ستتجرا على حرب مفتوحه مع لبنان الان، ولا تحالف الخائبين العسكري البحري المهزوم له أي قدره على رد الحوثيين، مع ضروة التصعيد للمسلح لاقصى حد ممكن في مدن الضفه بعمليات يوميه نوعيه، واشبكات مسلحه يوميه مع هذا الكيان الصهيوني العنصري المحتل المجرم.

صفوة القول: بمفاوضات او بدونها، الحرب ستتوقف والانسحاب من القطاع و الضفة سيكون من جانب واحد. فاسرائيل اليوم والان منبوذه من الجميع خسرت كل شي.

يجب استمرار المقاومة بالانتصارات في الجبهات، وتصوير كل مواجه وبثها لتوثيق ان المقاومة صامده ومنتصرة، المحتلين فقط يقتلون المدنين بحرائم حرب، ولا تقلق عل المدنين في غزه، فالمدنيين الاموات شهداء في الجنه، ذلك هو الفوز العظيم المبين.

كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم
هشام الرمحي