لماذا تتوحد الأمم على قتل أهل غزة في حين تتفرق الأمة الإسلامية وتعجز عن إدخال رغيف خبز دون موافقة إسرائيل؟

لماذا تتوحد الأمم على قتل أهل غزة في حين تتفرق الأمة الإسلامية وتعجز عن إدخال رغيف خبز دون موافقة إسرائيل؟ #الشريعة_والحياة_في_رمضان #الجزيرة_في_رمضان #حرب_غزة

           

https://www.facebook.com/...828687115963082

انه البعد عن الله وضعف دينهم. شعوب العرب انتفضت ب 2011 ضد حكامها تريد ان تصبح مثل اروبا ولذلك اصواتهم تعالت الشعب يريد اسقاط النظام اليييييييوم بما انها قضية دينيه بحته لا يهمهم الامر. وكان فلسطين ليست مننا وكان اهلنا بغزه ليس ابناء جلدتنا. اكثر شي يعمله العربي ينزل يكتب النصر للمقاومه لانه لايريد ان يس،جن من قبل حكومته لان حكومته متص،هينه مواليه لاعدداء الله وهو لايريد ان يحارب ويضغط ع حكومته لتتخذ مواقف ضد هذا الظلم والنصف الاخر من العرب لايعلمون عن الحررب شي قاعدين. بالتواصل الاجتماعي متفاعلين تسالي وتضييع وقت ونوم واكل وكان لا يوجد فلسطييين شي لا يصدقه العقل من هؤلاء الي يسمون انفسهم رجال اللهم بدلنا خيرا منهم رجال ينصرون دينك ويرفعون راية الاسلام


لقد اتخذت قضية غزة منحىً عالميا في صراعها مع اسرائيل ،بحيث انها تشغل الرأي العام العالمي ،لم يعد يُنظر الى القضية على ان غزة مسلمون ،بل نددت المجتمعات بالحرب على غزة وبالضحايا التي تُزهق ارواحها من المدنيين ، فالصين وروسيا الدول دائمة العضوية في مجلس الامن، ومجمل دول الاتحاد الاوروبي وجنوب افريقيا نددوا بالاستراتيجية العسكرية التي لجأت للعقاب الجماعي ضد اهل غزة ،بل وتمددت الحرب الى المناطق الفلسطينية النائية لها ، كخان يونس والضفة الغربية ، في مقابل الموقف المحرج للولايات المتحدة الاميركية من جرّاء عدد الشهداء من المدنيين الذين استُشهدوا في فلسطين المحتلة جراء العدوان الاسرائيلي عليها ، ليست جميع الامم ضد فلسطين بل حُملت قضيتهم الى مجلس الامن الدولي والمحاكم الدولية ،الراعية للحقوق المدنية والسياسية بين الاخصام ، وهم ليسوا بمسلمين ،
ولكن الضعف الذي تمر به الامة العربية والاسلامية اليوم في ظل تنديدها بالجرائم المرتكبة ضد المدنيين في فلسطين ، قد اجمعت في القمة العربية والاسلامية على ادانتها الواضحة بالابادة الجماعية التي ترتكبها اسرائيل بحق الشعب الفلسطيني انطلاقاً من ايديولوجية دينية تنطلق من نبؤة اشعياء وهو نبي من انبياء الله سبحانه وتعالى كما يقولون ،الذي ينطلق من محاربة الفساد لتعيش دولة اسرائيل في النور من بعد الظلمة ،
فالحرب اليوم حرب دينية تلمودية ، تخوضها اسرائيل ضد الفلسطينيين ، الذين يقاتلون دفاعا عن دينهم واعراضهم وارضهم ،
منال عمر الاحمد