1ºأسماء مختلفة لكن هدفهم واحد هو القضاء على الشعب المسلم في فلسطين و سواء كيربي او بلينكن أو ميلير هدا فهم ينافقون و الهدف محاولة تجميل صورة رئيسهم لخوض الإنتخابات المقبلة لكن بشاعة وجه رئيسهم فاقت المتصور فلن يستطيعوا تحسينها و إخفاء عيوبها و لو أوقفوا الحرب اليوم فعدد الدين استشهدوا هائل و لا يمكن إعطاء رقم نهائي بل إن هناك عددا هائلا تحت الأنقاض و عدد من الجتت أخدها الصهاينة إلى الداخل لإخفائها و عددا لم يعلم أحد بموته و تم دفنه من طرف الصهاينة في مقابر جماعية حفرتها الجرافات العسكرية و هدا يفسر لجوأهم لتجريف المقابر قصد إخفاء الجريمة الكبرى التي يرتكبونها فعدما تجد مقبرة معروفة مجروفة لن تفكر أن هناك مقبرة سرية جماعية مخفية على بعد عشرات الأمتار ، الأمر فظيع أكتر مما يتصور أي أحد و بشع بقد بشاعة رئيس أمريكا على مشارف الإنتخابات التي يخوضها ضدد ترامب و ما أدراك ما ترامب