1ºمسرحية ذهب ضحيتها 140 مدنيا بريئا وهذه المسرحيات لا يتفنن في اخراجها إلا الطغاة ،روسيا وما أدراك ما روسيا بقواتها الخاصة ذات الكفاءة العالية لم يتمكنوا من قتل 4 مهرجين يطلقون النار على رواد مسرح بشكل عشوائي ويتمكنوا من الهرب ههههه مهزلة، طبعا منفذو العملية هم روس من الاستخبارات وهؤلاء المعتقلون مجرد ممثلين في مسرحية بوتين، ولكن لو كانت رسالة المسرحية كما يتوقعها المتابعون وهي تحميل المسؤولية لأوكرانيا ومسؤوليها والعمل على تصفيتهم وقلب النظام فيها وبهذا تحسم الحرب الروسية الأوكرانية واستغلال فترة ضعف الداعمين لكييف بعد غرقهم في دماء الشهداء الفلسطينيين في غزة فإننا سنصفق للمخرج العبقري بوتين
2ºإن من شن هجوم موسكو ليس جهازا مبتدء و ليس جهازا عاديا ، أنه جهاز مخابرات كبير و ضخم و شهير بعملياته التي تتخد نهج عدم ترك أتر و عدم التضحية بأفراده ، و استعمال العبيد و الحيوانات البشرية و هو الإسم الدي أطلقه وزير الدفاع الصهيوني على الفلسطينيين إبان حرب فلسطين الجارية حاليا ، فمن خطط و جند هؤلاء لدبح الأبرياء في موسكو قد يكون عدة أطراف متعاونة لها هدف واحد هو تعكير مزاج الأحدات و حرف البوصلة و إلهاء العالم عن حدت ضخم قد وقع و تمويه فضائح قد حلت بمصالح المخططين كل بحسب حالته و نسبة تضرره من الوقائع ، إن عدم ترابط خيط المنفدين يالمخططين يعطي دلالة مفادها أن المخطط فكر جيدا و وضع صلب عينيه أن لا مجال قط للمخاطرة باكتشاف الجهة الأساسية لأنه طرف مرتبط بمصالح و علاقات بموسكو و فالمراد بالعملية جعل الكريملن يتألم و يتخبط بدون تضرر للعلاقات الروسية الصهيونية أكتر مما هي عليه و التحكم في حجم الرد الروسي الدي لن يمكن التنبؤ بمقداره و كيفيته لو تم كشف الخيوط و تبوت ماهية الجهة المخططة بوضوح تام ظاهر بين