1ºIbrahim Seif حماس هي الحكومة المنتخبة، 100% من السكان يؤيدون حماس. حماس هي التي بدأت الحرب، وأعلنت الحرب لتدمير الإسرائيليين، واعتمدت على حلفائها – حزب الله وإيران. لقد أرادت إيران هذه الحرب، فعطلت البرنامج المشترك لإسرائيل والسعودية ودول أخرى. كان على حماس أن تخفي مدنييها وتخرج للقتال. وهو لم يفعل هذا ولا يستطيع أن يفعل هذا، لأن الجيش الإسرائيلي أكبر. لا ينبغي له أن يبدأ الحرب !!! كانت هناك قذائف في كل منزل (حتى تحت أسرة الأطفال)، وكانت هناك مقرات عسكرية لحماس في أقسام المستشفيات. لا ينبغي لحماس أن تعلم في المدارس ورياض الأطفال الكذبة القائلة بأن كل الأراضي تابعة لها وأنه يجب تدمير جميع الإسرائيليين. في هذه المنطقة هناك أراض اشتراها اليهود منذ أكثر من 120 عاما، وهناك أراض حصلوا عليها في حرب التحرير عندما هاجم العرب إسرائيل بعد عام 1948. غادرت إسرائيل غزة عام 2005. كانت غزة حرة!!! كان هناك 600 مليونير في غزة، وقيادة حماس مليارديرات. كان لغزة ساحل جميل وفنادق. لن تفهموا أن إسرائيل، قبل بدء الحرب مباشرة، وسعت تعاونها مع غزة وتحدثت عن زيادة التعاون.
* وفي غزة مئات الكيلومترات من الأنفاق تحت الأرض بالقذائف. ولكل منزل مداخل لهذه الأنفاق. سيتم تفجير هذه الأنفاق. ولا يزال السكان يدعمون حماس. في 7 أكتوبر، خرج السكان إلى الشوارع واحتفلوا ببداية الحرب - قامت حماس بتقطيع أوصال الإسرائيليين، وإحراقهم أحياء، وتعذيب أكثر من 1200 من السكان الإسرائيليين، وقطعت حماس أصابع أطفال يبلغون من العمر ست سنوات، وفقعت أعينهم. لقد تعاطى إرهابيو حماس الدواء، وكانوا كلابًا مسعورة. اتصلوا بآبائهم وأخبروهم أن إسرائيليين يُقتلون وأن آباءهم (وهؤلاء كانوا مدنيين) ابتهجوا بمقتل الإسرائيليين. بعد المذبحة، جاء الأطفال والشيوخ إلى هذه القرى ومعهم جثث الإسرائيليين، وقاموا بسرقة وقطع رؤوس الأطفال الإسرائيليين. وحمل هؤلاء السكان بني إسرائيل وأسروهم. لأنهم كانوا يأملون في كسب المال والحصول على شقة إذا أسروا إسرائيلياً. إسرائيل لا تنتقم، فهي تدمر كل المنشآت العسكرية والمنازل بالسلاح. إذا لم تقتل إسرائيل حماس، سيموت 9 ملايين إسرائيلي. كما بدأ آلاف المدنيين في غزة هذه الحرب بدخول الأراضي الإسرائيلية. وفي إسرائيل، فر مئات الآلاف من السكان من منازلهم في الشمال والجنوب. إسرائيل تحمي مواطنيها المدنيين، لكن حماس لا تحمي مواطنيها. لكنك لن تفهم ذلك.