فلسطيني ينقذ قطة عالقة في السياج الفاصل بين قطاع غزة ومصر

2º
الجزاير كدولة او كشعب غير موجودة تاريخيا وفرنسا هي من أنشأتها بمرسوم فرنسي سنة 1962 بعد ان اشترتها من العثمانيين بوثيقة رسمية قانونية في حادثة المروحة الشهيرة تاريخيا لفرنسا مع العثمانيين والى حد الان لم تحصل على وثيقة الاستقلال لانها غير موجودة بل أنشأت اول مرة سنة 1962 ..بالله عليك هل سمعت يوما بسفير جزايري او ملك جزايري او بناية او قصر او سور بناها الجزايرين او معركة شارك فيها الجزائريون او اتفاقية او قنصلية قبل 1062....انظر يا اخي الة بنايات فرنسية قديمة جدا ف كل ربوع الجزاير أنظر الى قصور و اسوار وقناطر عثمانية ....انظر الى لباسهم العثماني والألباني الذي يشبه لباس علاء الدين وسندباد وسنبل في مسلسل حريم السلطان..انظر الى عاداتهم في المطبخ تعلم جيدت ان هذا الكيان الكرغولي الفرنسي الذي يحاول صناعة تاريخ مزيف على حساب كرامته..انهم يخجلون من ملابسهم كالكاراكو سليب كبير انهم يخجلون من طبخهم سكران طبح ف دروج انهم يخجلون أصلهم المختلط بين ما هو عثماني وفرنسي ومغربي انهم خلاط الناس لا تاريخ ولا حضارة ولا هوية ولا اصل ، لا يفقهون الحوار بالحجه والمنطق شعب شتام ولعان لكل بلد عربي وخاصة المغرب ومصر

3ºAzzedine Dilmiيفضلوا في بلدهم وإسرائيل هي من تتحكم بكل شئ في الحدود ونحن لن نسمح بالتهجير ولن يتكرر ما حدث ٢٠٠٨عندما حدث ثقب في الجدار ،ودخل ٣٥٠الف فلسطيني من غير هويه او شئ يدل على هو من
هل انت تقدر تتخل حد بيتك من غير تعرف هو مين ؟
ودخل معاهم قوات داعش وإرهاب قاعدوا في سيناء وقاموا بانفاق وقتلوا جيشنا وسبب في فتح السجون وخروج الارهابين والاخوان اللي كانوا عاوزين يدمروا البلد وقتلوا الجيش على الحدود وقت الإفطار في رمضان في وحده عسكرية في رفح المصرية
لاجل ماذا
يذهبوا الى إسرائيل ويقاتلوهم ، حماس اسرائيليه وكلها مسرحيه هدفها التهجير وانتهاء الدولة الفلسطينية
لانك لو فتحت الحدود لن توجد نمله في غزه
وهذا هو الهدف الأسمى لاسرائيل
الفلسطينيين هم الاهم يا عرب مش حماس اللي سبب في قتل ٥٠الف بالتعاون مع إسرائيل مش غريب وامريكا عندها داعش ،وداعش والاخوان واحد
فلا تتكاثر واتكلم مع دولتك التي لم تأتي بشئ
وانتظر كيف ذهبت القطه فوق السياج
هل القطه تستطيع ان تمسك حديد
كل الهدف هو ان يبين ليك شي آخر

4ºJn A Brhhim

أخي الكريم
سؤالك يتعدى حدود المنطق
بيت القصيد هوا إن عدنا بالتاريخ للوراء ٢٠٠ عام لن نجد اسوارا تفصل الدول العربية الإسلامية تفصلها عن بعض
أي أنه عندما أوجدوا الوطنيات والهويات والجنسيات استطاعو تفرقتنتا أي أن أي شخص عربي لا يستطيع دخول دولة عربية بدون تأشيرات دخول وغير ذلك ولم يكن هذا الشيء موجود حتى في ببداية ضهور الإسلام لا في أيام الخلافة ولا أيام الأموويين ولا العباسيين حتى العثمانيين لم يوجد هذا الشيء عندهم بل وجد عندما قسمونا وجعلونا امما بعدما كنا أمة واحدة يحكمها شخص واحد يستطيع الشخص أن يدخل أي دولة من الدول العربية بدون تأشيرة دخول والتي تعد اليوم جرم إذا لم يكن لديك تأشيرة دخول أي نهاية هذه .

5ºسيكتب التاريخ أن غزة كانت تقاتل لوحدها وحولها 21 دولة عربية مدججة بالسلاح لم تحرك ساكنا.
‏
سيكتب التاريخ أن متطوعين إماراتيين تطوعوا في صفوف نجمة داوود الحمراء للمساعدة في علاج الجرحى الصهاينة

سيكتب التاريخ أن أبناء غزة احتاجوا الغذاء والدواء والماء و لم يستطع أحد إدخال شاحنة معونات مباشرةً لإغاثاتهم.
‏
سيكتب التاريخ أن غزة الصغيرة البسيطة المحاصرة منذ أكثر من "17" عاماً، قهرت جيشا يخشاه "21" جيش من جيوش الدول العربية.

سيكتب التاريخ أن غزة رسمت طريق الأمة وثبتت على مواقفها ولم ترضخ للإحتلال وأعوانه في الوقت الذي يهرول قادة الأمة للتطبيع مع هذا الكيان.

اللهم يا من لا يعجزه شيء في الارض ولا في السماء كن لإخواننا في غزة عونا معينا مؤيدا ظهيرا ونصيرا يارب العالمين

6ºهذا يا سادة دليل قاطع على أن عزيز مصر ، بلاد العروبة و الإسلام ، بلاد الكنانة ، احكم حصار قطاع غزة من جانب الحدود الفليسطينية / المصرية ، كما تحاصر إسرائيل قطاع غزة شمالا و جنوبا و بحرا و جوا .
انا على يقين بان الشعب المصري المسلم ، و معه باقي الشعب العربي من الخليج إلى المحيط ، يتذكر مقولة السيسي عزيز مصر الشهيرة في رده على تصريح ممثل إسرائيل أمام أعضاء المحكمة الدولية ؛ بان مصر هي المسؤولة عن إغلاق معبر رفح أمام عبور شاحنات المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة ، صرح السيسي و قتها حيث قال قولته الشهيرة التي سيخلدها التاريخ ، و قد كتبت في صحيفة اعماله الدنيوية قال بالعامية المصرية "" وين اروح من ربنا "" نعم يا سادة ، في حين يؤكد الواقع ان السيسي عزيز مصر هو المسؤول عن عدم مرور شاحنات المساعدات المتكدسة بالجانب المصري بمعبر رفح إلى قطاع غزة المحاصرة لنجدة اخواننا الفلسطينيين .
و لكي اكون موضوعيا ، و لا اجانب الصواب ، فإن الموقف الذي اتخده السيسي من حيث حصار غزة ، هو نفس الموقف الذي كان سيتخذه جل الحكام العرب المتخاذلين عن نصرة المقاومة الفلسطينية ، لو كانوا مكان السيسي ، مادام اغلب الحكام العرب يصرون على دعم العدو الاسرائيلي ، و لو من تحت الطاولة ، و يتمنون بفارغ الصبر انهزام المقاومة الاسلامية الفلسطينية المجاهدة ليرتاحوا من هذا المشكل الفليسطيني الذي أصبح اكثر من اي وقت مضى يهدد استمرارهم في الجلوس على كراسي الحكم ، لكن الله سبحانه وتعالى غالب على أمره ، و لكن اكثر الناس لا يعلمون .
سوف تنتصر المقاومة الفلسطينية بإذن الله تعالى ، و هذا ما وعد به الله المومنين الصابرين على الحق ، و سوف نرى انشاءالله ، عجائب الله و قدرته في عباده .
أللهم يا منزل الكتاب ، مجري السحاب ، هازم الاحزاب ، اهزم اليهود الصهاينة و من والاهم من الحكام العرب الخونة المتخادلين عن نصرة اخواننا في فلسطين ، في نحورهم .
و صلى الله و سلم و بارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين.