1ºقراءة في خطاب "أبو عبيدة"
- هذا هو الخطاب رقم 25 في اليوم الـ200 بعد خطابه الأخير في اليوم 154 للحرب.
- "الجيش الذي سحقنا كبريائه في 60 دقيقة يوم 7 أكتوبر، لم يستطع فعل شيء في 200 يوم إلا ارتكاب المجازر الجماعية".
- أكد على مطالب المقاومة الأربعة في انسجام بين السياسي والعسكري (وقف أطلاق النار، الانسحاب الشامل للعدو، عودة النازحين بلا شروط، رفع الحصار وإعادة الإعمار).
- بدأ أبو عبيدة بذكر الأردن قبل إيران حتى في خطابه، في دلالة مهمة جداً أن الفعل الشعبي قد يسبق في أثره الفعل العسكري مهما عظم.
- تجاهل تام في خطابه لمصر، وهذا هو المكان الطبيعي لنظامها بعد أن أخر البلد الكبير من التاريخ والتأثير والمكانة.
- أكد الخطاب أهمية البيئة والعمق الإستراتيجي في المعركة، وذكر 6 جبهات تقاتل بجانب جبهة غزة، شعبيا أو عسكريا، بدأ بإيران ثم لبنان واليمن والعراق ثم الأردن والضفة. هذه الجبهات حتى وإن كانت بسقف محدود، إلا أنها تبقى مهمة لتشتيت تركيز الاحتلال وتخفيف الضغط عن غزة.
- لا صفقات ولا تنازلات في ملف الأسرى مالم تتحق المطالب.
2ºAymen Mahmoudi
اظن الاحداث ستذهب بالغرب الى الاعتراف بدولة فلسطين كسيادة و جيش و احقية الوجود و ظمها كعظو رسمي بالامم المتحد . و سياتجأ الغرب مضطرا و لا خيار لفرض حدود 67 على الكيان و حمله على العمل على دستور و رسم الحدود و تحسين العلاقات مع الجوار.
و هذا كحل مؤقت على امل ان يطرأ تغير في الموازين مستقبلا.. يعني سيخملون الكيان على تحديد حدود دولته فرضا . لان مواصلة الكيان و الغرب في انفاذ برنامجهم باءت بالفشل و صار واضح و لا شك فيه . و التصلب الغربي الاخرابيلي سيسرع وتيرة انهاء هذا الاحتلال نهاءيا و هذا ما لا يرضونه. كما ان سيادتهم على العالم اذا ما دخلوا هذا النزاع ستنتهي بتغير القطب يعمي اما يخسروا سيادتهم للعالم او يلبوا مطالب المثاومة وهي مشروعة . هذا ظن