1ºAllouani Mouloud العملة الورقية تطبعها الدول من غير مجهود او تكلفة ويمكن للدول طبع ما لا نهاية البيتكوين تحتاج الى حواسيب خاصة غالية الثمن وكلفة الكهرباء الى حد الان 10 مليار دولار هوي قيمة الحواسيب حول العالم لتعدين البيتكوين ويجب تغيير الحاسوب كل 4 سنوات ولا يستطيع احد تعدين عدد فوق العدد الذي حدده النظام أتوماتيكيا منذ 2009 بل النظام يفرض شطر عدد العملات المستخرجه إلى النصف كل 4سنوات باستعمال نفس الطاقة والمعدات والمجهود الشيئ اللذي هو عكس النظام المركزي تماما. اما عن مسألة الغباء ف 90بالمائة من الناس لا يؤمنون النظام اللا مركزي فهم يحبون سلطة مركزية واحدة تتخذ قرار امورهم ولا يؤمنون بقدرتهم على تسيير انفسهم بانفسهم
2ºرحم الله الشهيد محمد مرسي...
تزييف للتاريخ والحقائق ...
السيسي انقلابي وقاتل لشعب
2013 لن أترشح للرئاسة
2014 لازم أغني الناس
2015 اصبروا سنتين وحاسبوني
2016 اصبروا علي 6 شهور بس
2017 اصبروا وهاتشوفوا العجب العجاب
2018 ها تشوفوا دولة تانية في 2020
2019 لم أعدكم بالسمن والعسل
2020 لا أبيع لكم الوهم
2021 كنت دائما صادق وأمين معكم
2022 البلد دي مش لاقيه تاكل
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيَأتي علَى النَّاسِ سنواتٌ خدَّاعاتُ يصدَّقُ فيها الكاذِبُ ويُكَذَّبُ فيها الصَّادِقُ ويُؤتَمنُ فيها الخائنُ ويُخوَّنُ فيها الأمينُ وينطِقُ فيها الرُّوَيْبضةُ قيلَ وما الرُّوَيْبضةُ قالَ الرَّجلُ التَّافِهُ يتكلم في أمرِ العامَّةِ) [صحيح].
صدقت يا سيدي يا رسول الله صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا
بالفعل تسريب خطير بيتفقو علي بيع جزيرة تيران وصنافير للسعودية وعمل صندوق مصر السيادي لبيع أصول الدولة المصرية وتحرير سعر الدولار وأخذ قروض لزيادة الديون وزيادة الاسعار لكل السلع والتفريط في مياة النيل ....
3ºمن نصر رضوان،
بخصوص اعادة فتح مكاتب قنوات الحدث وسكاى نيوز ف السودان :
اعتقد انه لابد ان يكون هناك قسم ف مصلحة الإعلام الخارجى متفرغ لمتابعة تلك القنوات، ثم يقوم باستدعاء رئيس مكتب القناة فور قيام القناة بنشر خبر غير صحيح ويطلعه على التزوير فى الخبر ثم يلزم مدير مكتب القناة ان يستضيف احد العاملين فى المصلحة فى التشرة النالية لتصحيح الخبر بالمستندات الصحيحية والخرط والصور، وهذا يتطلب ان يتم توظيف شباب فى مصلحة الاعلام الخارجى يكون مدرب وكفء وقادر على الظهور فى النشرات الإخبارية وتصحيح الخطا الذى تم بثه فى النشرة المعنية.
مثلا اذا قامت قناة الحدث بنشر خبر فى نشرة السابعة مساءا قالت فيه ان قوات من الجيش السودانى قصفت منطقة حى سكنى ونتج عن ذلك قتل عدد من المدنيين، يقوم مكتب الاعلام الخارجى باستدعاء الاستاذه لينه يعقوب وينبهها الى الخطأ فى الخبر ويلزمها باجراء مقابله مع احد موظفى القسم لتصحيح الخبر وإبداء وجهة نظر الجيش، يتم ذلك بشكل ودى وذكى ودبلوماسى بروح تشعر الاستاذه لينه بالحرص على المصداقية.. وبذلك لا تحتاج وزارة الاعلام الى اغلاق مكاتب قنوات الخليج فى السودان ثم تعيد فتحها بعد فترة.
كتبه ،نصر رضوان، ٢٥ ابريل ٢٠٢٤
4º️الإنسانية المسروقة️
تغيرت أحوال الناس وسلوكياتهم فى التعامل مع بعضهم البعض فقد ضاقت خلق البشر كثير ولم يعد الكثير منهم يرغب فى الاندماج مع الناس و التعايش معهم فى ظل التغيير الكبير الذى طرأ على سلوكياتهم ومن المؤكد أن عوامل عدة وراء هذا التغيير لكن أهمها اجهزة الهاتف المحمول التى حولت حياة الكثير من الناس من نقيض إلى نقيض اخر تماما بعد الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعى وسيطرتها التامة على عقول مستخدميها وتحويلهم إلى الات تصنع محتوى اعلامى ليس عليه اى رقابة أخلاقية او دينية او إنسانية الكل يصنع بطريقته فمنهم من تحركه أجندات خاصة وأجهزة استخباراتية ومنهم من تحركه غرائزه وهواه ونفسه السيئة وآخرين يقدمون محتوى بلا هدف حسب مزاجه فى هذه اللحظة الهاتف المحمول أصبح فى يد الصغير والكبير الغنى والفقير الكل اسيره يسير خلفه و يسحبه إلى حيث عوالم لا متناهية ما دام الإنسان قادر على أن يفتح عيناه فكلمة السر تكمن فى بصمة العين التى تفتح له أبواب هذه العوالم عوالم المسيخ الدجال ذو العين الوحدة الذى يأخذ البشرية إلى الجحيم ويقتل فيهم كل الأخلاقيات الإنسانية والتعاليم الدينية والروحانية وينزع الرحمة من القلوب و يجمدها ف انهارت أسر ومجتمعات وقتلت طموحات واحلام وامنيات وشردت اطفال و انتهكت اعراض وقلت الاداب والاخلاق فالصغير لا يحترم الكبير والكبير لا يرحم الصغير والصحيح لا يتعاطف مع العليل والغنى يسرق الفقير والتلميذ يسب المعلم والمعلم لا يربى ولا يعلم والطريق إلى النار مفتوح على مصراعيه
الا من رحمه الله من هذا الوباء والبلاء وصدق فيهم من قال إنما الأمم الأخلاق ما بقيت...فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا.. صلاح أمرك للأخلاق مرجعه...فقوم النفس بالأخلاق تستقم.. إذا أصيب القوم في أخلاقهم...فأقم عليهم مأتما وعويلا