ذبح قرابين اليهود بالأقصى

مكافآت بآلاف الدولارات لمن يذبح قربانه داخل المسجد الأقصى في عيد الفصح اليهودي #شبكات

           

https://www.facebook.com/...847312334100560

ومكافات بملايين الدولار لمن يذبح كل من يذح قربانه في المسجد الاقصى. ف لكل فعل ردة فعل مساوية لها بالمقدار معاكسة لها بالاتجاه؛ والمعتدي هو اظلم وافجر.

تبجح هذا الكيان المجرم ومواطنية وصل للحد الذي اصبح من الضروري الان فتح جبهات جديدة سريعا ضدهم في الداخل وفي دول الطوق الحدودية؛ فبتاكيد الله و رسوله والاسلام والاقصى والقدس اهم بكثير عند اكثر نصف مليار عربي و اكثر من 2 مليار مسلم من القاهرة وعمان وبغداد والرياض وابو ظبي وغيرها وانظمتها الحاكمة؛ فحرب غزه والاقليم الحالية لم تعد حرب جيوسياسية؛ بل اصبحت حرب عقائدية؛ الاسلام في مواجهة الصهيونية العالمية الخائبة المهزومة؛ وقدرا الاسلام هو المنصور ابدا على كل من عاده؛ بدليل انتصر رجل كهوف تورا بورا على اعظم امبرطورية حالية وشروده المذل المدوي عالميا مهزومة .

وحتى لا نضحك على انفسنا بادارة الوجه عما يجري الان في غزه والاقليم؛ استفزاز الكيان وعصاباته المجرمة المستفزه لم تعد مقبول بها؛ كمان ان عجز الانظمة العربية وخنوعه اصبح غير مقبول نهائيا عن شعوبهم وعند شعوب الاقليم مجتمعه .

صفوة القول: الوضع انفجر في الشرق الاوسط ووصل لمرحلة اللاعودة الى ما كان عليه؛ والتغير لجديد وبديل اصبح يرسخ على اطلال زوال الهيمنة الصهيونية عن الاقليم وزوال اسرائيل (حرفيا ) على راي بايدن نفسه.


ساقتني الاقدار منذ حوالي ثمان وعشرون عام او ما يزيد تسعة وعشرين او اكثر للخروج من باب مدرستي صحبة اصدقائي لاشاهد بائع جوال على بسطة يبيع اكلات للاطفال فسألته وأنا لا أملك والله النقود كم سعر هذه قال لي كذا فقلت له كم سعر هذه فقال لي كذا وهذه قال كذا وهذه وهذه وهذه فقال هذه مجانا فقلت له أأنت متأكد فقال لي نعم هذه اطلب منك الدعاء بعد أن تأخذها فأخذتها ومضيت للمنزل باليوم الثاني اخذت نقود من والدي واصريت على أن اعطيه ثمن القطعة التي اخذتها منه وقدمت لاصدقائي من عنده بعض الاكلات ومضيت للمنزل
باليوم الثالث امر بجانبه واشتري منه وكل يوم هكذا إلى أن جاء يوم تحول فيه إلى بائع الذرة المصرية فقدمت إليه وقلت له كم سعر القطعة فقال لي ثلاث ليرات للعادي وخمس ليرات للحليبي فقلت له لا املك النقود اليوم سآخذ منك قطعة واعطيك غداً النقود ووالله عرض علي أن استدين منه ما شئت على أن أوفيه ثمنها كل اسبوع أو عشرة أيام وهكذا بت اعزم اخي واصدقائي واكل من عنده الى أن أتيت إليه وطلبت قطعة من الذرة المصرية فأعطاني واحدة ولفها بورق من دفتر كبير جامعي مكتوب عليها بالقلم الأزرق فطلبت منه الدفتر اخذته منه وتصفحته واذ به مليئ بالقصص المكتوبة فيه فطلبت منه الدفتر فقال لي املك غيره ايضا فطلبت كل ما لديه من دفاتر فأعطاني إياها واشترط علي أن آتيه بكل الجرائد التي في منزلي ليلف فيها الذرة التي يبيع فأخذت الدفاتر وباليوم التالي اخذت كل الجرائد التي تستخدمها أمي بتنظيف الزجاج واعطيته إياها وبت أقرأ القصص التي بالدفاتر لديه وقرأت الدفاتر كلها وحفظت القصص المكتوبة بخط اليد بالدفاتر وهكذا مرّت السنوات واذ بي اكتشف بأنّه لا يوجد شيئ محض مصادفة اذ أن هناك اطراف تعرف كل القصص التي قرأتها ويذكروني فيهم ويطلبون مني تدوينها ولكن ولأنني حفظت الخلاصة من القصص فقد عمدت الى إعادت كتابة البعض منها وفق صياغتي واسلوبي الأدبي وهذا كل ما في القضية .




+