1ºمتستغربش لما تلاقي حد كارهك وأنت معملتش معاه أي حاجة وحشة ولا تتصدم لما تعمل الخير مع حد ويردهولك في الاخر أذية أو يستغله عشان يظلمك ، نفوس الناس مش زي بعضها ، في قلوب كتير حوالينا ماليها الحقد والغل فا مش كل الناس هتحبك وتتمنالك الخير مهما قدمتلهم حاجات حلوة ، أو مهما كان قلبك أبيض وبتحب الخير للكل هتتشاف وحش في عيون ناس كتير لانهم حابين يشوفوك كدا ، فمهما كانت تصرفاتك تلقائية وطبيعية فى ناس هتشوفها مقصودة ومدروسة ، حتي جدعنتك إللي بالفطرة هتتحسب منظرة أو انك بتترسم أو يشوفوه أنه حب للظهور ، مش كل الناس هتحب تعرفك علي حقيقتك غير لما مواقفك هى اللى تجبرهم أنك فعلا كنت بتعاملهم بحب بجد ولكن فى ناس وحشة هتفضل شايفك انك شخص وحش حتى لو ايد صوابعك العشرة شمع ودا مش عشان هدف لكن عشان انت أصلا كدا وخد منى نصيحة ، أكتر واحد بيتحارب هو اللى بيحاول يعامل ربنا فى كل تصرفاته عشان كدا مدمت مطمن من جواك انك بتعامل ربنا متشغلش بالك بيهم وسيبهم هما يخمنوا على راحتهم..!!
#ودمتم
2ºعَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ لَعَدُوِّهِمْ قَاهِرِينَ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ إِلَّا مَا أَصَابَهُمْ مِنْ لَأْوَاءَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَأَيْنَ هُمْ قَالَ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ )، وضعفه الشيخ الألباني في السلسلة الضعيفة(11/698) ترقيم الشاملة .
وعلى فرض صحة هذه الرواية فالمراد بذلك : أنها تكون بالشام في بعض الأزمنة ، كما سيكون ذلك في آخر الزمان .
قال الحافظ بن حجر رحمه الله : "والْمُرَاد بِاَلَّذِينَ يَكُونُونَ بِبَيْتِ الْمَقْدِس : الَّذِينَ يَحْصُرهُمْ الدَّجَّال إِذَا خَرَجَ ، فَيَنْزِل عِيسَى إِلَيْهِمْ فَيَقْتُل الدَّجَّال" انتهى من "فتح الباري" .