1ºامريكا هي الشيطان الأكبر وهي العدو الأول والأخير للمنطقه برمتها ولديها مشروع استعماري توسيعي يستهدف كل المنطقه وتستخدم كل قواها وكل ادواتها للنيل والوصول إلى مبتغاها بكل كبر وغطرسه لحتى وصل احال باستخدامها للفيتو سلاح لمعارضة العالم في قرارات إحلال السلام ومايسمى حقوق انسان وما يعتبر الكيان إلا اداه ينفذ ما يخطط له في الشرق الأوسط وكل المنطقه بأكملها بكل تحدي بل ومازالت التصريحات لدعم الأبادات في غزه ورفح إلى اليوم لغرض الاستيطان والتوسع في الأراضي فيجب الاستعداد لإفشال هذه المخططات وان لايكون للأمريكي وأدواته موطئ قدم في المنطقه ويجب سحب قواته من كل المنطقه والاستعداد لتحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة من الكيان المحتل ونتمنى أن الأمه تفوق من السبات وأما ان يعيش الأمه بعزه او الشهاده في سبيل الله بكرامه ولينصرن الله من ينصره
2ºما حدا عم يخدع حدا.. إن اولاد سيئة السمعة من اليهود الصهاينة و الامريكان متفقين ويدعون الخلاف..
سبب إنشاء ميناء بحري ليس حجة لادخال قوات أجنبية لغزة بل هو فعلا للمساعدات وهدفه ان يكون بديل لمعبر رفح
اي المطلوب السيطرة على محور فيلادلفيا ومحور نيستاريم وفصل رفح عن مصر وفصل جنوب غزة عن شمالها وإدخال المواد بمزاج الامريكان من الميناء البحري أو مزاج اليهود من معابره وفصل أجزاء غزة عن بعضها و عن محيطها....
لن يتنازلو عن ذلك مستقبلا إلا (بالحذاء على راسهم وهو كذلك بعون الله) لذلك سارعو للسيطرة على الخط الحدودي برفح قبل قبول أي إتفاق والإعلان بعدها مباشرة أن الميناء سيجهز خلال يومين( اي بديلا لحدود مصر) .... وممكن أن يعلنو عن ممرات تحت سيطرتهم ضمن خط نستاريم بعد تأمين أنفسهم بتجريف محيطه لعدة كيلومترات...
أي تجزيء فعلي للقطاع وسيطرة نارية فعلية عليه ولو بوقت السلم مستغلين ضيق مساحته ذلك لمنع بناء اي ثقل عسكري مستقبلي فيه
........
ويمكرون و يمكر الله والله خير الماكرين