سيفان سرقتهما فرنسا من الجزائر قبل 200 عام، قد يعرقلان جهود "مصالحة الذاكرة" بين البلدين

سيفان سرقتهما #فرنسا من #الجزائر قبل 200 عام، قد يعرقلان جهود "مصالحة الذاكرة" بين البلدين.. ما قصة ممتلكات الأمير عبد القادر الجزائري؟ #الجزيرة_فيديو

           

https://www.facebook.com/...857661889732271

‏تمكن النظام المغربي عبر العقود الأخيرة التي أمضاها جاثما فوق تطلعات الشعب المغربي، من ترويضه و تخليصه من العنفوان الذي كان يميزه، وتحويله إلى مجموعة من القطعان والطوائف و الملل و الأعراق، شعب ضعيف و خاضع و صاغر، مذعن و مستسلم لمصيره، و عاجز غير قادر لا على تغيير واقعه و لا حتى على تحريكه. سياسة التهجين التي اعتمدها النظام العلوي المغربي تواصلت عبر عقود متتالية، وأدت إلى محصلة مرعبة في الواقع الاجتماعي، حيث تجلت في المستويات المفزعة لمعدلات الفقر و الأمية و التخلف الحضاري، و انتشار الجهل و شيوع الحقرة و القهر و الاستبداد والهجرة الجماعية للشباب و تفتت النسيج الاجتماعي، و ظهور النزعات العرقية.

‏⁧


Ilyas Boulaadjoul متى كانت عندكم شخصية يالكرغولي ، قبل فرنسا كانوا العثمانيين ، متى حارب هذا الأمير ومع من حارب وانتم قرون تحت الإستعمار ، ولو كان هذا السيف فيه خير ما دخل عليكم المستعمر و أستعمركم لأكثر من خمسة قرون أو اكثر. والذليل ان فرنسا تؤكد ان لا توجد دولة اسمها الجزائر قبل الاستعمار الفرنسي ، تكدبو على المراركة وهما الأصل لي يعرفو تاريخكم ، على دكر سبتة ومليلية ،انتم حتى الجماجم لم تستطيعو الإفراج عنها من المتاحف ، وعندما طلب العسكر إستعادتها ،قدمت لكم فرنسا جماجم مجهولة وبعضها تعود لأشخاص كانو من دوي السوابق العدلية ،سير تنعس اولدي سير ،ومتلعبش مع لي اكبر منك فالتاريخ


Ilyas Boulaadjoul وهل تعتقد ان الجزائر بلد مستقل، اسمع يا أخي حتى الدول الكبرى لديها أجزاء محتلة فبريطانيا تحتل جبل طارق و امريكا تحتل أجزاء من المكسيك و فلسطين محتلة من طرف اليهود و هل هذا يعني ضعف هذه الدول، بطبيعة الحال لا فاغلب هده الدول دول تاريخية فمثلا في المغرب تم احتلال اغلب المدن الشاطئية بعد سقوط الاندلس انتقاما منه لدوره الفعال في الحفاظ على الاندلس الى اخر رمق و طبعا هذا كله حدث قبل ان تكون هناك دولة اسمها الجزائر، و ليكن في علمك ان وجود دولة مستحدثة بحجم الجزائر يحكمها العسكر وظيفتها الوحيدة هي منع اتحاد الدول المغاربية حتى لا تظهر دولة عظمى كما كانت عبر التريخ مثل المرابطين و الموحدين الذين اذاقو الاسبان و البرتغال الويلات قرونا عديدة


في ذكرى رحيل عبد القادر الجاء زائري
خادم الاستعمار الذي قا تل القبائل الصعيدية المصرية
واحر ق الشا م
////////////////////////////////
الجاء زائريون سواء ذوي الاصول الرو مانية أو الاصول العثما نجية استقبلوا المستعمر الفر نجي بالورود والأحضان/ الا الجاء زائريبن ذوي الأصول المصرية (وهم من نسل القبائل التي جاءت من صعيد مصر اثناء الفتح الاسلا مي أو اثناء الفتح الثاني في القرن الثالث الهجري لتحرير الجاء زائر ثم استقروا بها لهداية شعبها وتعليمهم الدين واللغة)

كان المصريون هم العقبة الوحيدة أمام الفرنجة/ فاستعان المستعمر بعبد القادر الجاء زائري ليخلصهم من المقا ومة المصرية العنيدة.

وبعد سنوات من القتال الدامي نجح السلاح الفر نجي والمر تزقة الجاء زائريين في اسكات صوت المقاومة المصرية / بعد أن نفذ الاستعمار وعب يده مجا زر بشعة بحق حاملي الجينات المصر ية.

وعلى اثر ذلك تم تكريم عبد القادر الجاء زائري ومنحه مبلغ كبير من المال/ وخوفا من انتقام المقا ومين تم منحه قصر اسطوري بباريس تحت حماية الفر نجة ورحل معه جميع افراد اسرته.

بعد سنوات استعان الفرنجة بعبد القادر لبسط نفوذهم على الشام/ فارسلوه الى القدس ودمشق تحت هالة من الدعاية التي تسوق له على انه مقاوم عظيم كافح ضد الاستعمار/ وانه جاء كمنفي من بلاده.

نجح عبد القادر الجاء زائري في اشعال الفتنة بين طوائف الشام فاندلعت حرب طائفية اتت على الاخضر واليابس بالشام / ما فتح الطريق على مصراعيه للفرنجة لبسط نفوذهم على الشام.

مات عبدالقادر في دمشق ودفن بها الى ان تم نقل رفاته الى الجاء زائر في عهد بومدين غي جنازة مهيبة.

وعمد المستعمر وأعوانه على رسم صورة تاريخية مزيفة للخا ئن وصورته على انه بطل لا يشق له غبار

وبكل اسف كثير من الشعوب العر بية انطلت عليها الخدعة.


Abdl Tk الجزائر نسبة لمدينة الجزائر فقط(سماها الجيش الانكشاري ف عهد سليمان القانوني رحمه الله ) ، لا تاريخ لها ، كانت جزء من الدولة المغربية ثم الدولة العثمانية ثم جزء من الدولة الفرنسية التي نظمت إستفتاء شارك فيه الفرنسيين أولا للتصويت : هل تبقى الجزائر جزء من فرنسا أو تصبح دولة متعاونة مع فرنسا : فإختار الفرنسيون بأن تصبح الجزائر دولة متعاونة مع فرنسا .. فمثلا تركيا لم تعترف بالدولة الجزائرية إلا سنة 1971. كتب فرحات عباس سنة 1936 في الوفاق الفرنسية مقالا تحت عنوان " فرنسا هي أنا " ، أكد فيه دعوته إلى الإندماج مع فرنسا ، فقال : " لو كنت قد إكتشفت أمة جزائرية لأصبحت وطنيا و لم أخجل من جريمتي ، فلن أموت من أجل الوطن الجزائري ، لأن هذا الوطن غير موجود ، لقد بحثت عنه في التاريخ فلم أجده و سألت عنه الأحياء و الأموات و زرت المقابر دون جدوى " .
الجزائر كخضراء الدمن لا جذور لها و لن تكون لها جذور لأنها مجرد كيان صنعه الإستعمار التركي و دعمه الإستعمار الفرنسي و الدليل ما تعيشه اليوم من أزمة هوية ، فكل مشاكل الجاء_زائريين لا يمكن حلها دون حل أزمة الهوية العميقة جدا جدا لأن من لا ماضي له لا حاضر له و لن يكون له مستقبل أبدا كذلك هو منطق التاريخ .. فهم وجدوا أنفسهم مضطرين لصناعة تاريخ ملفق جديد يكتبون فيه ما أرادوا بلغة مغرقة في الإسفاف و معلومات سطحية لن تصمد أمام التحقيق الأكاديمي الحق ..