1ºإسرائيل ليست في حالة حرب مع الإسلام أو المسلمين. إسرائيل تحارب الإرهابيين. حماس ليست مسلمة، بل مجرمة. انسحبت إسرائيل من غزة عام 2005، وسقطت غزة في عبودية حماس. قادة حماس مليارديرات، وأتباعهم مليونيرات (كان هناك 600 مليونير في غزة)، وكان السكان العاديون يعيشون بشكل سيئ وكانوا تابعين لحماس. إن الإرهاب يؤتي ثماره بشكل جيد، ولكن العمل الصادق لا يدر إلا القليل. وفي غزة، يوجد في كل مبنى سكني منشآت عسكرية (مقرات، صواريخ في شقق السكان)، وقاذفات صواريخ في باحات المساجد، والمدارس، وفي المباني السكنية. إن غزة هي قاعدة عسكرية ضخمة للإرهابيين، يدفع ثمنها الإرهابيون الإيرانيون. إن سكان غزة هم خدم للإرهابيين الإيرانيين، وهم يعملون كقتلة مأجورين. هاجمت حماس وسكان غزة إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، وقاموا بوحشية بقتل وتقطيع وتقييد وإحراق حوالي 1400 إسرائيلي أحياء على مدى 6-7 ساعات. قطعت هذه الثعالب أصابع الأطفال وفقأت عيون سكان إسرائيل. والآن يقوم إرهابيو حماس بقتل أنصار فتح في غزة. لا توجد ديمقراطية في غزة. في غزة، لا يستطيع الناس التعبير عن آرائهم. الشعب يريد العيش بسلام مع إسرائيل، لكن حماس لن تسمح للشعب بالتعبير عن رغبته. كيف سيكون شكل "فلسطين الحرة"؟ وستكون هذه قاعدة إرهابية كبيرة تعتمد على أموال الإرهابيين الإيرانيين. وستكون هناك مذابح ضد أولئك الذين يختلفون مع حماس. يجب على جميع شعوب العالم أن تدعو إلى تدمير حماس. تحرير غزة من حماس حتى يتمكن السكان من العيش دون خطر القتل. إسرائيل، لا تتوقف!