1ºمعظم المهاجرين واللاجئين المسلمون فى اوروبا وامريكا من اتباع فكر داعش والتطرف فهم ياخذون المنظمات الانسانية العالمية ستارا لتخطيطاتهم الارهابية الاسلامية والذين يعملون على الاحتلال الناعم للغرب فى هذه المرحلة حتى الاستحكام لمفاصل الدول الغربية ومن ثما ابادة تلك الشعوب و غير المسلمين و العلمانيين و اللادينين وتهجيرهم وتدمير تلك البلاد واعلان الخلافة الاسلامية العالمية
فكل غزوات المسلمين على مر التاريخ بدء بصورة انسانية حتى الاستحكام ف تحولوا لجزارين بشريين ف نبى الاسلام هاجر الى يثرب وتعاقد مع قاطعى الطرق ولصوص قوافل التجار لابادة واذلال قبيلته قريش حتى انه قتل عمه زعيم قريش الذى كان يحميه واغتصب الزعامة فى مكة وكون سريا وجيوشا للهجوم على قوافل التجار لنهبها و فى مصر دخل عمرو بن العاص متسترا فى قوافل تجار بطيخ حتى دخولهم الاسواق وهجموا على النساء والرجال واستولوا على قلب المدينة
وفى السودان اتفقوا مع قبائل السودانيبن على حماية المسلمين و العبور ب تجارتهم وانهم مجرد تجار مسالمين حتى يكشفوا عورات البلاد وسبا النساء ومن تجهزوا جيوشهم ونقضوا عهودهم ومن ثما احتلال الكوشيين والنوبة وهكذا كل حروب المسلمين على مر التاريخ تتسم بالخبث والمكر والخسة حتى حروبهم اليوم هى اما الاسلام او القتل
2ºبداية دموية للعام الجديد في أمريكا
من قام بعملية دهس أميركيين في ولاية "نيو أورليانز" واطلاق النار وتسبب في مقتل 15 أشخاص وإصابة أكثر من 35 آخرين (بينهم اسرائيليين) وتبادل اطلاق النار مع الشرطة، طلع مواطن أميركي من تكساس اسمه (شمس الدين جبار) (مسلم غالبا) وكان يعمل في الجيش الأميركي وفق بيان صادر عن مكتب التحقيقات الفيدرالي.
الهجوم مريب وغريب في توقيته خاصة أن خلفية المهاجم وفق صحف أمريكية أنه ليس ارهابيا وكان صاحب شركة.
لكن بدأ يقال أنه كان يوجد علم داعش في سيارته، والسيارة هو مأجرها أصلا وقادمة من المكسيك فهل في تلفيق لمسألة علم داعش؟ أم حدث له هو تحول في الفكر وأصبح من "الذئاب المفردة" لداعش؟ أم أن خدمته في الجيش الأمريكي لها علاقة بنوع ما من الانتقام الشخصي؟
وهل يكون هذا الهجوم مبررا لأمريكا وترامب لإعلان عودة داعش بنسخة 2025 وعودة الولايات المتحدة لمحاربة داعش في سوريا خاصة أن أميركا وفرنسا بدأوا قبل هذا الهجوم هجمات في سوريا قالوا أنها ضد داعش ..يعني يلخبطوا الدنيا للنظام الجديد في سوريا؟
المريب انه انفجرت شاحنة تيسلا سايبرترك ايضا امام فندق ترامب في لاس فيغاس والشرطه تعلن إصابة 7 أشخاص!!
3ºيحكى أن ديكا كان يصيح عند كل فجر..وذات يوم قال له صاحبه:
أيها الديك!! إياك والصياح وإلا سأقوم بنتف ريشك!
خاف الديك فقال مع نفسه: {الضرورات تبيح المحظورات}.. ومن الحكمة أن أنحني قليلا للعاصفة حتى تمر حفاظا على نفسي، وفي كل الأحوال هناك ديوك غيري ستصيح!!
مرت الأيام والديك على ذلك الحال!!
وبعد أسبوع جاء صاحب الديك مرة أخرى فقال له:
أيها الديك إن لم تكاكي كالدجاجات ذبحتك!!!
فكر الديك مرة أخرى ثم توصل إلى نفس النتيجة:
{الضرورات تبيح المحظورات!} ومن الحكمة أن أتنازل وان انحني قليلا للعاصفة حتى تمر، حفاظا على حياتي.
تمر الأيام وديكنا الذي كان يصيح بأعلى صوته أصبح وكأنه دجاجة!!
وبعد شهر عاد صاحبه مجددا فخاطبه قائلا:
أيها الديك..الآن إما أن تبيض كالدجاج أو سأذبحك غدا!
عندها بكى الديك وقال : ياليتني مت وأنا أصيح!!!
️هكذا هو الإنسان عندما يتخلى عن كرامته خوفا على حياته...عندما يجعل من نفسه دودة تمشي على الأرض فليس عليه أبدا أن يستغرب إذا ما داسته الأقدام!!