1ºحاسبوا هؤلاء المجرمين وسينبري الغرب قبل إيران بالصراخ حول انتهاك
حقوق الأقليات نظام عامل عصابات
أقلوية سماها جيش ودفاع وطني
هؤلاء يتصرفون بشكل إجرامي انطلاقا من معتقداتهم الدينية مثلما
فعلوافي الثمانينات عندما قاموا بمجازر
حلب في عيد الفطر بقيادة المجرم الضابط هاشم معلاوالمجرم الضابط شفيق فياض وكذلك اقتحام مدينة
حماه عام ٢٠١١ في أول رمضان كلها
نكاية بالمسلمين وقتلوا أكثر من ٧٠٠
شخص ومثلها أخبرني أحد سجناء
تدمر عام ١٩٨٣ قبل عيد الأضحى بيوم أو يومين قتلوا ٤٥٠ سجينا بيوم واحد كذلك مجزرة الحولة كانت يوم الجمعة وقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة عيداكل هذه الأفعال نكاية بالمسلمين السنة.
2ºمن يومين قامت القيامة الا شوي منشان شبيح اكل ضربة كف قدام ابنو وبلشت حقوق الانسان والحيوان والمناخ بالتنديد والشجب والحكي الفاضي كما قامت بعض القنوات على تضخيم الامر والكذب وجميعهم نسي او تناسى ماقامت به مليشيات أسد وحزب الله واذناب ايران من مجازر بحق أهلنا واطفالنا ونساءنا في حمص الجريحة عامة وفي الحولة خاصة ولاننسى تلبيسة والبياضة ودير بعلبة فلا حقوق الانسان انصفتنا ولا حقوق الطفل والمرأة ألتفتت إلينا ولا مجلس الأمن قام بواجبه اتجاهنا وماسمعنا سوى كلام فارغ وشجب وتنديد لايسمن ولايغني من جوع بل بالعكس اعطى ذلك ضوءأخضر للجزار الاسدي وميليشياته الطائفية من لبنان والعراق وايران ليزدادو اجراما بحق اهلنا وعائلاتنا ومع هذا تجد ان هناك الكثير ممن يتشدق ويتفلسف على طيzنا وبقلك لازم ننسى ونتعايش .
3ºKarim Amine
قضية العشرية قضية داخلية لا تعنيك و نحن أعلم بخباياها، هههههههههه أرد فقط بجملة : الجيش الشعبي الوطني. فهذا يكفيك يا جرو
الجزائر لها موقف من الثورة السورية بكل وضوح و بالعلن، و أتحداك أن تكون ساعدت طرف عسكريا أو ساهمت في أي إخلال بالتوازن، عكس أراذل خلق الله من يساعدون الصهاينة : تعاون عسكري، رسو السفن، تعاون ثقافي (هل تستطيع الإنكار يا إمعة)
أما قضية فلسطين فالتاريخ يشهده أشراف الأرض لا أراذيلها، و يكفيكم إستغباء يا كلb، فالجيش الوطني لحماية حدود البلاد من المتربصين و الخونة، و أقولها لك : لا يمكننا محاربة الصهاينه و نحن نعلم أننا سنترك جراؤهم الخونة المطبعين المنبطحين وراءنا.
إلى جحرك يا كليب.