Foto da capa de ‎Al Jazeera Channel - قناة الجزيرة‎

           

https://www.facebook.com/...793640491067443

اخي اني اقسم بالله العظيم علئ كتاب الله الكريم حرف حرف اية اية اني ماجيتك إلئ من ضيق وقسوت الضروف ساعدني بالذي تقدر عليه اسال الله الذي رفع سبع سموات بلا عمد وبسط الارض ومهد يااخي ان يسقيض من حوض النبي وان يسترك فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليه واسال الله الكريم العظيم بأسمه العظيم الأضم الكريم الاكرم ان يعطيك الخير الكثير والرزق الوفير والحياة السعيده وان يحفضك لمن تحب ويحفضك لك من تحب واسال الله بكل اسم هو له ان يحقق لك كل ماتتنماه واساله ان يصب عليك الرزق والخير صبا صبا واسال الله ان يكون لك صاحب ورفيق واسال الله ان يجبرك باولادك وان يحميك من كل مكروه وساله ان يبني لك قصر في الجنه واساله ان يعزك عزن لايهان رقمي واتساب00967717485059اتصال واسال ان يباعد بينك وبين ومصائب الدنيا وتقلب حوادثها كما باعد بين المشرق والمغرب وساله ان يخذل اعدائك وان يوفقك ويكون في عونك اينما كنت@


أجمعت الروايات على أن النبي (ص)خرج وحيداً إلى الغار، وهناك سأل الله تعالى أن يبعث إليه من يدله على الطريق، فكان أن التقى النبي بالدليل عبد الله بن أريقط بن بكر حيث تذكر الروايات أن النبي قال له: (يا إبن أريقط.. أأتمنك على دمي؟ فقال إبن بكر: إذا والله أحرسك وأحفظك ولا أدل عليك. فأين تريد يا محمد؟ فقال (ص): يثرب. قال إبن بكر: لأسلكن بك مسلكاً لا يهتدي فيها أحد). [المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5 ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135].فما دام هذا هو الثابت، أي أن النبي خرج مع إبن بكر - وليس أبا بكر - من الغار متوجهاً إلى يثرب (المدينة المنورة)، ومادامت جميع الروايات تذكر أن أهل المدينة وكذلك الذين يسكنون ما بين المدينة ومكة، لم يشاهدوا سوى شخصين اثنين فقط [الطبقات الكبرى لابن سعد: ج 1 ص 230 ،سيرة إبن هاشم: ج 2 ص 100، عيون الأثر: ج 1 ص 248]. فإن ذلك يعني أن أبا بكر لم يكن مع النبي (ص) في هجرته، لأن ذلك يتطلب أن يرى الناس ثلاثة أشخاص وليس شخصين فقط. وكما ذكرنا فإن الثابت هو خروج النبي مع دليله إبن بكر، لأنه بدونه لا يستطيع الاهتداء في طريقه إلى يثرب، فهو الخبير بالطرقات والمسالك.




+