2 تعليقات

اخي اني اقسم بالله العظيم علئ كتاب الله الكريم حرف حرف اية اية اني ماجيتك إلئ من ضيق وقسوت الضروف ساعدني بالذي تقدر عليه اسال الله الذي رفع سبع سموات بلا عمد وبسط الارض ومهد يااخي ان يسقيض من حوض النبي وان يسترك فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليه واسال الله الكريم العظيم بأسمه العظيم الأضم الكريم الاكرم ان يعطيك الخير الكثير والرزق الوفير والحياة السعيده وان يحفضك لمن تحب ويحفضك لك من تحب واسال الله بكل اسم هو له ان يحقق لك كل ماتتنماه واساله ان يصب عليك الرزق والخير صبا صبا واسال الله ان يكون لك صاحب ورفيق واسال الله ان يجبرك باولادك وان يحميك من كل مكروه وساله ان يبني لك قصر في الجنه واساله ان يعزك عزن لايهان رقمي واتساب00967717485059اتصال واسال ان يباعد بينك وبين ومصائب الدنيا وتقلب حوادثها كما باعد بين المشرق والمغرب وساله ان يخذل اعدائك وان يوفقك ويكون في عونك اينما كنت@

Link: http://www.vin3.org/index.php?c=article&cod=332051&lang=AE#vin3Comment-1552137
----------------------

أجمعت الروايات على أن النبي (ص)خرج وحيداً إلى الغار، وهناك سأل الله تعالى أن يبعث إليه من يدله على الطريق، فكان أن التقى النبي بالدليل عبد الله بن أريقط بن بكر حيث تذكر الروايات أن النبي قال له: (يا إبن أريقط.. أأتمنك على دمي؟ فقال إبن بكر: إذا والله أحرسك وأحفظك ولا أدل عليك. فأين تريد يا محمد؟ فقال (ص): يثرب. قال إبن بكر: لأسلكن بك مسلكاً لا يهتدي فيها أحد). [المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5 ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135].فما دام هذا هو الثابت، أي أن النبي خرج مع إبن بكر - وليس أبا بكر - من الغار متوجهاً إلى يثرب (المدينة المنورة)، ومادامت جميع الروايات تذكر أن أهل المدينة وكذلك الذين يسكنون ما بين المدينة ومكة، لم يشاهدوا سوى شخصين اثنين فقط [الطبقات الكبرى لابن سعد: ج 1 ص 230 ،سيرة إبن هاشم: ج 2 ص 100، عيون الأثر: ج 1 ص 248]. فإن ذلك يعني أن أبا بكر لم يكن مع النبي (ص) في هجرته، لأن ذلك يتطلب أن يرى الناس ثلاثة أشخاص وليس شخصين فقط. وكما ذكرنا فإن الثابت هو خروج النبي مع دليله إبن بكر، لأنه بدونه لا يستطيع الاهتداء في طريقه إلى يثرب، فهو الخبير بالطرقات والمسالك.

Link: http://www.vin3.org/index.php?c=article&cod=332051&lang=AE#vin3Comment-1552136
----------------------