1 تعليقات
لقد طغت العاطفه عليكم انتم جهلا في علم الدين الحقيفه انها ماتت نصرانية
لم تؤمن برساله محمد صلى الله عليه وسلم
ولم تسجد لله سجدة واحدة
وماته على غير ملة الإسلام
وعليه فلا يجوز الترحم عليها ولا وصفها بالشهادة
وما فعلته من خير في نصرة القضية الفلسطينية فقد جازاها الله به في الدنيا، وأما في الآخرة فليس للكافر أي ثواب
ولا يجوز أن تطغى العاطفة على حكم الشريعة
وقد حكم الله ورسوله بعدم جواز الترحم على الكافر وبخسارته يوم القيامة
وبلا شك أننا حزينون على وفاتها كونها كانت من المناصرين لفلسطين ولكن حالها كحال أبي طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم.
Link: http://www.vin3.org/index.php?c=article&cod=248179&lang=AE#vin3Comment-1138204
----------------------