1 تعليقات

حتى لا تصاب بالجنون أو التخبط وحتى لا تسئ الظن بربك
افصل تمامًا بين منظر الجسد اللي بتشوفه و الروح اللي سكنت هذا الجسد ، و فاضت إلى ربها و خالقها ..
وهي الآن نرجو لها أن يتقبلها ربها في الشهداء وتكون في مقعد صدق عند مليك مقتدر ..
الجسد مهما بدا في حالة صعبة فهو مجرد أداة تحمل الروح
أما الروح فنرجو لها ألا تعذب بل هي في نعيم ..
ومن رحمة الله أنه يقبض الروح سريعا للشهد،.اء مع أول ألم
كقرصة بسيطة صغيرة ينتهي كل أمر و يسروا بمشاهدة ملائكة الرحمة .
فـ كل من رأيتَهُ صار أشلاءً أو احتَرق أو أو ..
اطمئن كلُّ هذا لن يَشعر به !
قال صلى الله عليه وسلم ( مَا يَجِدُ الشَّـ..هِيدُ مِنْ مَسِّ الْقَـ،ـتْلِ، إِلَّا كَمَا يَجِدُ أَحَدُكُمْ مَسِّ الْقَرْصَةِ ) صححه الترمذي والألباني
والقرص كما في "القاموس المحيط" (ص 626) :
" أخذك لحم الإنسان بإصْبعَيْكَ حتى تُؤْلِمَهُ "
وقيل : مثل قرص النملة.


Link: http://www.vin3.org/index.php?c=article&cod=338396&lang=AE#vin3Comment-1590768
----------------------